كأني أبحث عن زمن ضاع مني
عن طفلة تحمل الكتب والدفاتر وتجلس في حضن بيتها تملؤه رونقا للحياة
عن مراهقة اشتعلت حبا وزادها القلب شغفا وماتت البسمة على شفاهها قبل أن تولد
عن إمرأة تشعل في زوايا بيتها الأوصال
بحثا عن قرار
عن طريق ضائعة لمكتملة النضج كساها الشيب ومازالت طفلة
أبحث عنك يالله بين ثنايا روحي
أنقذني فأنا مرغمة
أبحث عن امان لعيني. .لصدري ولهاثي
عن نوم يجافيني
حلم أطارده ...بيت شعر
ارهقه المدى وطول انتظار
فهل أبقى لأبحث
أين ذلك العبير من يدي وعيني
يلفني حنيني إليك في تراتيلي
أشتاق حضنك ...دفئك
وكل تفاصيلي
تضمني وأقول احبك وأصرخ احبك أيها المتمكن مني
ابتسامتك العذبة ...ويديك العازفة
صمتك ..أختبئ بك
أخطو وأخاف ..
أخطو وأعود ..
وأخطو كي أبقى على قيد حياة
لاتلم حرفي فالحب لايستطيع الاختباء
يصرخ ...صامتا بكل العبير
يا أنت
كيف تدعوني من غير دعاء
وكم ...وكم ..وكم ....
نحتاج لعناق. ..
بقلمي ماجدولين الجرماني
عن طفلة تحمل الكتب والدفاتر وتجلس في حضن بيتها تملؤه رونقا للحياة
عن مراهقة اشتعلت حبا وزادها القلب شغفا وماتت البسمة على شفاهها قبل أن تولد
عن إمرأة تشعل في زوايا بيتها الأوصال
بحثا عن قرار
عن طريق ضائعة لمكتملة النضج كساها الشيب ومازالت طفلة
أبحث عنك يالله بين ثنايا روحي
أنقذني فأنا مرغمة
أبحث عن امان لعيني. .لصدري ولهاثي
عن نوم يجافيني
حلم أطارده ...بيت شعر
ارهقه المدى وطول انتظار
فهل أبقى لأبحث
أين ذلك العبير من يدي وعيني
يلفني حنيني إليك في تراتيلي
أشتاق حضنك ...دفئك
وكل تفاصيلي
تضمني وأقول احبك وأصرخ احبك أيها المتمكن مني
ابتسامتك العذبة ...ويديك العازفة
صمتك ..أختبئ بك
أخطو وأخاف ..
أخطو وأعود ..
وأخطو كي أبقى على قيد حياة
لاتلم حرفي فالحب لايستطيع الاختباء
يصرخ ...صامتا بكل العبير
يا أنت
كيف تدعوني من غير دعاء
وكم ...وكم ..وكم ....
نحتاج لعناق. ..
بقلمي ماجدولين الجرماني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق