ضرب البرق سناء ومضى
كشعاع في سمائي أومضا
حين أهدى في فؤادي رسمه
كدليل من عﻻمات الرضى
بارق اﻷضواء في طلعته
كنجوم أشعلت فيها الغضى
سامق والحب قد أزرى به
من شكى للحب عنه أعرضا
ليل حسادي طويل جاثم
وأنا ليلي لليلى عوضا
سهر النجم وما من علة
في مدار النجم قالت فرضا
ألقاء الحب شيء عابر
ويح قلبي من لقاء مرضا
يا إبنة الحسن الذي أجهدني
ضحك الفجر والليل مضا
إن يكن للوصل يوما غاية
فسهيل ذات يوم أومضا
ورأى الدب إلى جانبه
يستعيد النفس مما ركضا
قلب من أهوى أبدى نصبا
تعب في الحب قلب نبضا
جحد الفعل وأبدى سببا
كل أسباب المنايا عرضا
يتمنى القطر روض يابس
والغضى يذكر أيام الغضى
ودوي النحل في أزهاره
والفراشات بهن قد نهضا
يزيد بن رزيق اﻷحمد ..
كشعاع في سمائي أومضا
حين أهدى في فؤادي رسمه
كدليل من عﻻمات الرضى
بارق اﻷضواء في طلعته
كنجوم أشعلت فيها الغضى
سامق والحب قد أزرى به
من شكى للحب عنه أعرضا
ليل حسادي طويل جاثم
وأنا ليلي لليلى عوضا
سهر النجم وما من علة
في مدار النجم قالت فرضا
ألقاء الحب شيء عابر
ويح قلبي من لقاء مرضا
يا إبنة الحسن الذي أجهدني
ضحك الفجر والليل مضا
إن يكن للوصل يوما غاية
فسهيل ذات يوم أومضا
ورأى الدب إلى جانبه
يستعيد النفس مما ركضا
قلب من أهوى أبدى نصبا
تعب في الحب قلب نبضا
جحد الفعل وأبدى سببا
كل أسباب المنايا عرضا
يتمنى القطر روض يابس
والغضى يذكر أيام الغضى
ودوي النحل في أزهاره
والفراشات بهن قد نهضا
يزيد بن رزيق اﻷحمد ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق