اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

حنين لاجئ | على الشافعي

ذبحني الشوق يا طيور احملونـــــي
وعلــــــــى ربوة بوطنا نزّلوني
وتحتْ شجرةْ عجوز بارض صبرة
وعلــى ركبة جذعها اسندوني
عساني بها العمــــــر ارتــاح مرّة
وامانة ان نمت لا توقظونـــــي
انا العطشان ونار الشوق حرّى
نبع فوارها لا تحرمونــــــي

ومن بير البلد عبّوا لِ جرة
اذا جاني الاجـــــل تتغسلوني
يَ صبارين ليلة صيف قمرة
الحبايب عالبيادر سامروني
ي صبارين يا حلم المسرة
يَ شوقي يا جرح قلبي وشجوني
ي صبارين بتاج الوطن درة
تراك في عيوني يا عيوني
رفعتك في السما فوق المجرة
وبأعماق القلب درّة مصونة
حملتك في الصدر ستين جمرة
وعلى ظهري سياط ال شردوني
طوانـــــــــي الدهر عثرة بعد عثرة
وبَرتْني وانهكت عظميْ سْنونـــي
انا شجرة زتون بارض قفــــــــــرة
عوادي الدهر قصّولـــــي غصوني
انا مثل المُعّري في المعــــــــــــرة
وشبه جبران والناي الحنـــــــون
انا عا صفحة التاريخ عبـــــــــــــرة
من دموع اليتامـــــــى سطروني
وعلى وجوهٍ بها مشحـــــات حسرة
الارامل والثكالى تع شُفونــــــي
انا رنة عتابا واووف حـــــــــــــرة
محوني وحرّفونــــــــي وترْجموني
انا منك وطــــــــنّا وانت ادرى
جذوري في صخورك ثبتونـــي
اجا سافي الريــــــــــاح بليلة غبرا
قلعني , وعن ترابك ابعدونــــي
انا منـــــــك وطنّا وانت ادرى
انا من طينتك شكلت لونـــــــــي
انا جبالك انا مــــرجوك الخضرا
انا كروم الدوالـــــــــي والزتون
انا فــــي تربتك ذرة (ع) ذرة
وإنتْ في مهجتي و بين الجفون
تَراك بغيبتي مـــا ليك معنى
وانا بليّــــــــــا وطن ما لي عيون

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...