كيف استكان ضجيجُ الحبّ،والمقلُ
تذوي حنينًا فلا نورٌ و لا أملُ
وزغرداتُ لهيب ٍ أحرقَت وطنًا
للعشقِ صلّى، وفيه النّبضُ يشتعلُ
وكيف نامت حكايا الأمس في عجلٍ
هل قبّل الصّحوَ ثغرُ الوهم ، والوجلُ
نحن الّذين سكبنا عطرَنا شغفًا
والوردُ يشدو لنا، من ضوعنا ثملُ
ماتت صباحاتُ عمرٍ كان يكتبنا
حروفَ نارٍ ،فهذا الجرحُ مكتملُ
لا صوتَ للحبَ إن أحلامُهُ ذُبحتْ
حيث الهوى خجلٌ،بالصّمتِ يغتسلُ
تذوي حنينًا فلا نورٌ و لا أملُ
وزغرداتُ لهيب ٍ أحرقَت وطنًا
للعشقِ صلّى، وفيه النّبضُ يشتعلُ
وكيف نامت حكايا الأمس في عجلٍ
هل قبّل الصّحوَ ثغرُ الوهم ، والوجلُ
نحن الّذين سكبنا عطرَنا شغفًا
والوردُ يشدو لنا، من ضوعنا ثملُ
ماتت صباحاتُ عمرٍ كان يكتبنا
حروفَ نارٍ ،فهذا الجرحُ مكتملُ
لا صوتَ للحبَ إن أحلامُهُ ذُبحتْ
حيث الهوى خجلٌ،بالصّمتِ يغتسلُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق