فَجِيعَة
رَأيتُهم يَحفرُون حُفرة كَبِيرَة، طَمَرُوا ذَاكرَتَهم فِي قَاع الأَرض، أمَّا أحلَاَمَهم فقَد صَلبوهَا... أفزعَني مَنظر "غِربان الكَوابِيس" التّي كَانت تأكَل مِن رأسِها.
فَجِيعَة
انقلَبَت بِي سفيِنة الحُكم ، كالغَريق عَندما أمسَكني الذّي كنتُ قائِده، دَبّروا لي تُهمة التَّخابر، همستُ في أذنيَّ: التَّخابر مَع الحَقّ !؟ّ. ..
سَحَبتنِي أسئِلتُهم بقُوّة نَحو القَعر، نَبتَت لي زعانف الجُنون،أطلِقَ لِصوتِي العنان...إنِّي الآن أتنَفَّس !!
مريم بغيبغ/ الجزائر.
رَأيتُهم يَحفرُون حُفرة كَبِيرَة، طَمَرُوا ذَاكرَتَهم فِي قَاع الأَرض، أمَّا أحلَاَمَهم فقَد صَلبوهَا... أفزعَني مَنظر "غِربان الكَوابِيس" التّي كَانت تأكَل مِن رأسِها.
فَجِيعَة
انقلَبَت بِي سفيِنة الحُكم ، كالغَريق عَندما أمسَكني الذّي كنتُ قائِده، دَبّروا لي تُهمة التَّخابر، همستُ في أذنيَّ: التَّخابر مَع الحَقّ !؟ّ. ..
سَحَبتنِي أسئِلتُهم بقُوّة نَحو القَعر، نَبتَت لي زعانف الجُنون،أطلِقَ لِصوتِي العنان...إنِّي الآن أتنَفَّس !!
مريم بغيبغ/ الجزائر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق