الروح يا نسرينُ منكِ تعبقُ
و الحسنُ من وجهكِ شمساً يُشرقُ
يُنيرنا طُهراً و إيماناً
و يرسم الحياة , و الجماد ينطقُ
نثراً و شعراً و تراتيلاً
لحبّنا الذي لهُ القلوبُ تخفقُ
أحبّكِ و منكِ يا قدّيستي
قصائد العشق الكريم أخلقُ
فحبّكِ بحرٌ من الأريج
و المكارم لذا أراني أغرقُ
و أغرقُ و أغرقُ و أغرقُ
و من وجهكِ البديع أشرقُ.
( الشاعر: نورالدين محمّد صبّوح, سوريّة).
و الحسنُ من وجهكِ شمساً يُشرقُ
يُنيرنا طُهراً و إيماناً
و يرسم الحياة , و الجماد ينطقُ
نثراً و شعراً و تراتيلاً
لحبّنا الذي لهُ القلوبُ تخفقُ
أحبّكِ و منكِ يا قدّيستي
قصائد العشق الكريم أخلقُ
فحبّكِ بحرٌ من الأريج
و المكارم لذا أراني أغرقُ
و أغرقُ و أغرقُ و أغرقُ
و من وجهكِ البديع أشرقُ.
( الشاعر: نورالدين محمّد صبّوح, سوريّة).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق