اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

إِنِّي أَنَا الْعِشْقْ .. الشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه.. و الشاعرة فاتنة الساعي

{1}
 أنا لن أبايعك .. للشاعرة المبدعة فاتنة الساعي

انقلاب آخر لمزاجك السيء هذا الصباح
حفنة ثأر
إشعار أخير، تجاوزت الخطوط الحمراء..
قليل من الحظ العاثر بعد
وننتهي!!!
ثمة إعتراف يجوب روحي المثقوبة

يعلق بقصبات الهواء
كسيدة راقية
أحاول أن أحيك شالا من الكلمات
أرميه على كتف الموقف بكل إجلال .
بإختصار :
لست آيلا للنسيان
لم تتبع نظام حمية تخلصك مما كان..
لم تنفض خفي قلبك من غبار الماضي
تحملها تحت أنقاضك،،
جمر تحت الرماد .
أتعرف ؟؟؟
لم يعد لك حجة الآن
لتعقد سبابتك على فمي
لتركل أحزانك داخلي
لتطفئ تنهيداتك شمعتي
ها أنا أميط اللثام عن السر العاصف
أقلب الطاولة،
أكشف أوراقي الملعونة أمامك
أسألك ..
أنا أو هي؟؟؟
صمتك الساخر ينخر عظامي
ينتشلني من أوهامي..
تسمني
بالأنانية،بالجنون. بالمزاجية
حدق بوجعي يا جاحد
تلك المولعة بالرومانسية
رقصت كثيرا أمام المرآة
تهتك خصرها خانها حضنك
تكدست بالزاوية ركام..

كم يعني لك أن أبقى؟؟؟
مذكراتك تذخر بعهدها
خطك يتيه في وصفها
عن مبايعتها التي هيجت عواطفك
تقارنني بها
على مقاسها تريدني
بايعتك هي
أنا لن أبايعك
للبيعة شروط لازمة
لا طاقة لي بها
ما رأيك لو أقايضك
روحي،عمري، صبحي لك
لتختر صادقا
أنا لا هي

{2} 
فِرْعَونُ لَكِنْ بِثَوْبِ الْعِشْقِ مُتَّشِحٌ .. للشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه 

تِلْكَ انْقِلَابَاتُ أَيَّامِي سَتَنْتَقِلُ=إِلَى دُرُبِ الْهَوَى وَالْوَعْدُ يَتَّصِلُ؟!!!
فَلَا تَثُورِي أَنَا الْحُبُّ الَّذِي حَلُمَتْ=بِهِ ثَنَايَاكِ وَالْأَوْغَادُ تَقْتَتِلُ
إِنِّي أَنَا الْعِشْقُ فِي أَيَّامِ فِتْنَتِكُمْ=فَلَا تَضِلِّي أَنَا الْعُقْبَى أَنَا الرُّسْلُ
فِرْعَونُ لَكِنْ بِثَوْبِ الْعِشْقِ مُتَّشِحٌ=حَسْبِي أَنَا الْحُبُّ رَيَّانٌ لِمَنْ وَصَلُوا
أَنَا الَّذِي وَجَدَ الْعُشَّاقُ بُغْيَتَهُمْ=فِي هَيْكَلِ الْحُرِّ تَبْشِيراً لِمَنْ عُقِلُوا
هَيَّا اخْرُجِي قَابِلِينِي الْيَوْمَ فِي حُلَلٍ=مِنَ الْبَهَاءِ وَلَا تَرْثِي لِمَنْ نُقِلُوا
كُلُّ امْرئٍ عِنْدَ حَشْرِ الْقَوْمِ مُرْتَبِكٌ=خَوْفَ الْعَذَابِ الَّذِي يُزْهَى بِمَنْ شُتِلُوا

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...