كلما اتسعت رقعة الخلاف بينهما ؛ تحول الحب إلى منازلة عاطفية موجعة.. كل واحد يسعى إلى إبراز مكامن نقط الضعف لدى الأخر ؛ مراهنا على هزيمة الأشواق وتحكيم لجام المصير..
كلاهما ينتظر لحظة الانهيار وخياله يرسم رسائل توسل واعتذار في صمت مطبق ؛ وسمعه يسترق إشارات الهاتف الاستشعارية ؛ لكن للأسف انقلب السحر على العاشق وبدل
التقارب تزداد شحنات التنافر ؛ وتبدأ رحلة التشكيك في الأحاسيس وينوب الحقد عن الشوق فتتكون العواصف...
يبدأ شيطان الذكر والأنثى بوضع أولى خطط الإنتقام للشرف المزعوم عن كرامة العاطفة..؛ ثم يأتي رد الفعل بالتأنيب واللوم...الأن بدأت لعبة الدمار الشامل لكلا القلبين..
حب كهذا لا يليق بقلوب بيضاء اجتمعت على العهد والوفاء ؛ مناصرة للمقولة المأثورة ( ما يجمعه الله لا يفرقه إنسان ) .. فالحب تحد للعالم لا تحد لمن نحب ..كل بني آدم خطاء..
كان يكفيهما رنة هاتف وصوت رقيق يعترف: .."أحتاجك.." ليتجدد الأمل.. لكن لا هاتف يدق ولا رسالة تأتي ؛ والحب مريض مرضا عضال ..
سيموت تحت سوط ..الجلاد.. لأن كلمة واحدة تنقصه !!
كلاهما ينتظر لحظة الانهيار وخياله يرسم رسائل توسل واعتذار في صمت مطبق ؛ وسمعه يسترق إشارات الهاتف الاستشعارية ؛ لكن للأسف انقلب السحر على العاشق وبدل
التقارب تزداد شحنات التنافر ؛ وتبدأ رحلة التشكيك في الأحاسيس وينوب الحقد عن الشوق فتتكون العواصف...
يبدأ شيطان الذكر والأنثى بوضع أولى خطط الإنتقام للشرف المزعوم عن كرامة العاطفة..؛ ثم يأتي رد الفعل بالتأنيب واللوم...الأن بدأت لعبة الدمار الشامل لكلا القلبين..
حب كهذا لا يليق بقلوب بيضاء اجتمعت على العهد والوفاء ؛ مناصرة للمقولة المأثورة ( ما يجمعه الله لا يفرقه إنسان ) .. فالحب تحد للعالم لا تحد لمن نحب ..كل بني آدم خطاء..
كان يكفيهما رنة هاتف وصوت رقيق يعترف: .."أحتاجك.." ليتجدد الأمل.. لكن لا هاتف يدق ولا رسالة تأتي ؛ والحب مريض مرضا عضال ..
سيموت تحت سوط ..الجلاد.. لأن كلمة واحدة تنقصه !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق