⏪⏬
أعيش وحدتي
لن اجازف بباقي عمري
حبك مقدّر ليَّ
يجعل السراب أنهارا
لقاء الصباح
في حديقتي
تحت الشجرة العتيقة
منضدة عليها فنجان
دعنيّ أخبرك عن عشقي
مع قهوتي ونشوة مشتاق
دفتر أشعار
واطلال تحدثني عنك
عندما تغرد فيروز
سيلا من آهاتٍ
تشتعل في قلبي تأخذني منيّ
مع أضواء تعكسها الشمس
على كوبٍ كرستالي
تشع معه بسمةٍ على وجهي
تختنق بدمعةٍ تجمّدت
في وداعةٍ لا تدرأ عنيّ
ذكرى تنعي الوحدة المقدّرة
أستسلم معها لأيام الشتاء
مع ليلٍ صاخب
دفتر كنز القصائد
حروفها كالؤلؤ المكنون
في تفسير المشاعر
قمر ينثر الضوء
بريقه يخترقني
أحاط غرفتي الباردة
روحي الساكنة في جسدٍ
يرتعش وقلب يخشع لنبضٍ
يسترجع سالف الإحساس
ارتجف ثم ارتحل مع طيفٍ
يأخذني لجداول الشوق والحنين
اسبلت عليه عينيّ
كي تعزف الأمطار
على طبول حربٍ تشنها الذكريات
كمحرقةٍ تحرق الفؤاد
آملة في طيف قبلة
أذهب معها لكنا وكان
حقبة الشوق
تثملني في شبق فرحةٍ
مع فائق الاشتياق
تنفلت منيّ القوافي شعرا
أسجل معها
للحاضر جمالا ما كان
*وفاء غريب سيد أحمد
أعيش وحدتي
لن اجازف بباقي عمري
حبك مقدّر ليَّ
يجعل السراب أنهارا
لقاء الصباح
في حديقتي
تحت الشجرة العتيقة
منضدة عليها فنجان
دعنيّ أخبرك عن عشقي
مع قهوتي ونشوة مشتاق
دفتر أشعار
واطلال تحدثني عنك
عندما تغرد فيروز
سيلا من آهاتٍ
تشتعل في قلبي تأخذني منيّ
مع أضواء تعكسها الشمس
على كوبٍ كرستالي
تشع معه بسمةٍ على وجهي
تختنق بدمعةٍ تجمّدت
في وداعةٍ لا تدرأ عنيّ
ذكرى تنعي الوحدة المقدّرة
أستسلم معها لأيام الشتاء
مع ليلٍ صاخب
دفتر كنز القصائد
حروفها كالؤلؤ المكنون
في تفسير المشاعر
قمر ينثر الضوء
بريقه يخترقني
أحاط غرفتي الباردة
روحي الساكنة في جسدٍ
يرتعش وقلب يخشع لنبضٍ
يسترجع سالف الإحساس
ارتجف ثم ارتحل مع طيفٍ
يأخذني لجداول الشوق والحنين
اسبلت عليه عينيّ
كي تعزف الأمطار
على طبول حربٍ تشنها الذكريات
كمحرقةٍ تحرق الفؤاد
آملة في طيف قبلة
أذهب معها لكنا وكان
حقبة الشوق
تثملني في شبق فرحةٍ
مع فائق الاشتياق
تنفلت منيّ القوافي شعرا
أسجل معها
للحاضر جمالا ما كان
*وفاء غريب سيد أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق