لمَ تُصِرُّ أنْ تراودَني طيفاً
وأنْ تدكَّ حصونَ قلاعي
تخترقُ بعفويتكَ حواجِزي
ولايُثنيك عزفي وامتناعي
كأنكَ تعلمُ أنّك قيثارتي
ولوجيب نبضكَ انصياعي
بنفسجَ روحي وغيمتي
الأمرُ منك حباً مطاع
سنابلُ عمري معك أينعتْ
حبَّاً انتشلني من ضياعي
يمَمْتُ شطرَك ببحرِ الهوى
وأسرجتُ بحروفي شراعي
بأزميلِ الحبِّ حفرتُ نبضي
وبوجهِ الماءِ صيَّرتُ رقاعي
لمَ لا تسقِني حبكَ نقياً
زلولاً ولا تحاولُ خداعي
تبتعدُ فأقتربُ وأقتربُ
فأنوءُ بتياراتِ التياعي
لاأدري ماالذي جمعَ بيننا
وشتّان مابين طبعِك وطباعي
قلبي المسكونُ بك عشقاً
دوّنْتُ فيه لحني وإيقاعي
ربعُ عمري زانَهُ حبُّكَ
وضاع هجراًثلاثةُأرباع
معاذ الهوى إن كنتَ مليكَهُ
بريشتي صنعتُك ويراعي
وأنْ تدكَّ حصونَ قلاعي
تخترقُ بعفويتكَ حواجِزي
ولايُثنيك عزفي وامتناعي
كأنكَ تعلمُ أنّك قيثارتي
ولوجيب نبضكَ انصياعي
بنفسجَ روحي وغيمتي
الأمرُ منك حباً مطاع
سنابلُ عمري معك أينعتْ
حبَّاً انتشلني من ضياعي
يمَمْتُ شطرَك ببحرِ الهوى
وأسرجتُ بحروفي شراعي
بأزميلِ الحبِّ حفرتُ نبضي
وبوجهِ الماءِ صيَّرتُ رقاعي
لمَ لا تسقِني حبكَ نقياً
زلولاً ولا تحاولُ خداعي
تبتعدُ فأقتربُ وأقتربُ
فأنوءُ بتياراتِ التياعي
لاأدري ماالذي جمعَ بيننا
وشتّان مابين طبعِك وطباعي
قلبي المسكونُ بك عشقاً
دوّنْتُ فيه لحني وإيقاعي
ربعُ عمري زانَهُ حبُّكَ
وضاع هجراًثلاثةُأرباع
معاذ الهوى إن كنتَ مليكَهُ
بريشتي صنعتُك ويراعي
**
لمياء فلاحة
لمياء فلاحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق