تَصَارعت الأجْيَالُ مِنْ أجَلُ الحُرّيَّة فِيْ سَبيل الأخْتَلأف ، تَعددت الأفْكار والأحْداث المزعومة والمُكْبلة بِكل مأثور يأخذ الإنسان إلي طَريق مُهم يَري الإنسان فية إنه لًبد مِنْ تَجْديِد رِسَالة الحُرّيَّة .
الحُرّيَّة فِيْ عَبَاءة الدين والأصُول ، الزواج حُرّيَّة للمرْأة لو يعْلم الأخَرين فِيْ إطَار الحْق وماَ نصة الله بالرَحْمة في كتابة والتَسَاوي بينهم فيْ العْصُور الحَديثة ، فالمرْأة صَارت تَتَحمل عَاتق مِنْ المسؤلية الكَبيرة بلْ فِيْ بعض الأحْيان تتحمل كل المسؤليات.
والحُرّيَّة فِيْ عصر الحْداثة لهاَ أدْوَار هَامة أهمها التمسُك بالحْقُوُق ألتي عَليها أنْ تَسعي مِْن أجْلها ، وهذة الحُرّيَّة تِلك ألتي يمْقتها الرْجُل بِكل حَذَفيرها
هي أصل قَصِيد الحْروب مِنْ أجْلُ الحْرّيَّة .
وللحُرّيَّة مَعَاني كَثيرة .
حْرّيَّة التفكير ، حْرّيَّة السلوك ، حْرّيَّة الأنْسان المُسير في هذة الحياة ، وهنا يختار الأنْسان في أي طَريق يذهب ، كَذلك الحْرّيَّة الصَحيحة والحْرّيَّة الخَاطئة .
لِماذا يَتنكر الرجُل منْ حْرّيَّة المرأة ؟!
لأنه يدرك الحقيقة التي هو يعْلمها وحدة .
وهي ان هذاَ العصر الحديث ذَاد فية الصِراَع واللغط ، وهو عُنصر مُهم في إصابة الحْرّيَّة في مقْتل ، لأنه بأختصار علية ان يدعم المرأة في حريتها ، لا يكون لها رمزأ الأشباح والتخويف ، دائما يخترق الخصوصيات بأسم الصَدَاقة بل يعترض ويغضب عندما المرأة ترفض الخُوض في خصوصيتها .
نطالب بالحرياَت والبعض يستخدمها خطاء ، في سبيل ألأهواء ، أو في سبيل التعارف ، أو
سبيل فرض الرأى او سبيل الفضفضة ، أو فرض نفسة علي الأخر .
الحْرّيَّة تخْتلف معَانيها في كل العُقول وفي المجتمعات وفي كل الأديان وفي كل الثقافات ، لذلك علينا الا نخلط معاني الحريات بالنسبة لأنفسنا ، يجب أن تكون الحرية بلا شوائب.
نَسير في طريق صحيح غير مضبب الرؤية .
لذلك عندما تتحدث الثقافات المختلفة تتحدث في حدود صِراع الثقافات وصراع السياسات وصراع ميراث السوء.
الحرية بعيدة كل البعض عن الأغراض والمصالح وتضيع الأوقات .
الحرية والصداَقة في سَبيل العمل والبناء وغير ذلك فلا .
لِماذا يعطي الأصدقاء حقوق لأنفسهم فوق حقوق الصداقة التي يختلف عليها الأخرين .
اما اليوم الصديق في هذة الصفحة .
علية أن يعرف من انتِ ؟!
ومن أي مَكان ؟!
متزوجه غير متزوجة إلي اخرة .
ماذا يهمك في ذلك استاذي .
نحن اصدقاء في الصفحات فقط .
نحن النساء نطَالب بالحْرّيَّة في إطار الدين وفي عرف المجتمعات وفي عرف الثقافة البنائة وعرف اتاحة السياسة للمراة ، السياسة المنزلية الصغري خلقت من أجل المرأة علي مستوي المجتمع المركزي والمجتمعات الل مركزية ، وأن أتاح لها الأخرين منهم لكانت خير من يتكلم بأسم السِياسة ، نحن في هذه العصُور ينقصنا تدريب التعامل مع الحريات وكيفية الأستخدام ؟!
كيفية التحكم في النفس ، شحذ الأرادة ، تقوية الأيمان ، قراءة البعد الأخر للنفسيات.
التفريق بين الثقافات المختلفة والسلوك المختلف والعقلية المختلفة .
أي أن كان الأنسان غير قَادر علي تحقيق الصداقة في إطار الدين وأعراف المجتمع ، فليس لها داَعي .
فأن الجيرة لها علينا حق ، ومن واجبات هذا الصديق الا يتدخل في شئون الأخرين .
*عبير صفوت
الحُرّيَّة فِيْ عَبَاءة الدين والأصُول ، الزواج حُرّيَّة للمرْأة لو يعْلم الأخَرين فِيْ إطَار الحْق وماَ نصة الله بالرَحْمة في كتابة والتَسَاوي بينهم فيْ العْصُور الحَديثة ، فالمرْأة صَارت تَتَحمل عَاتق مِنْ المسؤلية الكَبيرة بلْ فِيْ بعض الأحْيان تتحمل كل المسؤليات.
والحُرّيَّة فِيْ عصر الحْداثة لهاَ أدْوَار هَامة أهمها التمسُك بالحْقُوُق ألتي عَليها أنْ تَسعي مِْن أجْلها ، وهذة الحُرّيَّة تِلك ألتي يمْقتها الرْجُل بِكل حَذَفيرها
هي أصل قَصِيد الحْروب مِنْ أجْلُ الحْرّيَّة .
وللحُرّيَّة مَعَاني كَثيرة .
حْرّيَّة التفكير ، حْرّيَّة السلوك ، حْرّيَّة الأنْسان المُسير في هذة الحياة ، وهنا يختار الأنْسان في أي طَريق يذهب ، كَذلك الحْرّيَّة الصَحيحة والحْرّيَّة الخَاطئة .
لِماذا يَتنكر الرجُل منْ حْرّيَّة المرأة ؟!
لأنه يدرك الحقيقة التي هو يعْلمها وحدة .
وهي ان هذاَ العصر الحديث ذَاد فية الصِراَع واللغط ، وهو عُنصر مُهم في إصابة الحْرّيَّة في مقْتل ، لأنه بأختصار علية ان يدعم المرأة في حريتها ، لا يكون لها رمزأ الأشباح والتخويف ، دائما يخترق الخصوصيات بأسم الصَدَاقة بل يعترض ويغضب عندما المرأة ترفض الخُوض في خصوصيتها .
نطالب بالحرياَت والبعض يستخدمها خطاء ، في سبيل ألأهواء ، أو في سبيل التعارف ، أو
سبيل فرض الرأى او سبيل الفضفضة ، أو فرض نفسة علي الأخر .
الحْرّيَّة تخْتلف معَانيها في كل العُقول وفي المجتمعات وفي كل الأديان وفي كل الثقافات ، لذلك علينا الا نخلط معاني الحريات بالنسبة لأنفسنا ، يجب أن تكون الحرية بلا شوائب.
نَسير في طريق صحيح غير مضبب الرؤية .
لذلك عندما تتحدث الثقافات المختلفة تتحدث في حدود صِراع الثقافات وصراع السياسات وصراع ميراث السوء.
الحرية بعيدة كل البعض عن الأغراض والمصالح وتضيع الأوقات .
الحرية والصداَقة في سَبيل العمل والبناء وغير ذلك فلا .
لِماذا يعطي الأصدقاء حقوق لأنفسهم فوق حقوق الصداقة التي يختلف عليها الأخرين .
اما اليوم الصديق في هذة الصفحة .
علية أن يعرف من انتِ ؟!
ومن أي مَكان ؟!
متزوجه غير متزوجة إلي اخرة .
ماذا يهمك في ذلك استاذي .
نحن اصدقاء في الصفحات فقط .
نحن النساء نطَالب بالحْرّيَّة في إطار الدين وفي عرف المجتمعات وفي عرف الثقافة البنائة وعرف اتاحة السياسة للمراة ، السياسة المنزلية الصغري خلقت من أجل المرأة علي مستوي المجتمع المركزي والمجتمعات الل مركزية ، وأن أتاح لها الأخرين منهم لكانت خير من يتكلم بأسم السِياسة ، نحن في هذه العصُور ينقصنا تدريب التعامل مع الحريات وكيفية الأستخدام ؟!
كيفية التحكم في النفس ، شحذ الأرادة ، تقوية الأيمان ، قراءة البعد الأخر للنفسيات.
التفريق بين الثقافات المختلفة والسلوك المختلف والعقلية المختلفة .
أي أن كان الأنسان غير قَادر علي تحقيق الصداقة في إطار الدين وأعراف المجتمع ، فليس لها داَعي .
فأن الجيرة لها علينا حق ، ومن واجبات هذا الصديق الا يتدخل في شئون الأخرين .
*عبير صفوت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق