⏫⏬
كنت فى وطنى الأميرة
لما فى الحلم نادانى الأمير
لخاطر جفنة أسبلت جفنى
ونزلت عن عرش الغرور
أتلمسُ بين عينيه سكناً
وكان سكنى ف القصور
حتى القلب الذى تربى
بخياله يهفو للعبير
ترك الخيال حيثما
تتبع عطره ف الأثير
وبين الحقيقة والترجى
قيًد يدىً خلف ظهرى لا أستدير
لا أدرى كونى اخترت وطناً
أم كان وطناً ينقصه أسير
كنت فى وطنى الأميرة
لما فى الحلم نادانى الأمير
لخاطر جفنة أسبلت جفنى
ونزلت عن عرش الغرور
أتلمسُ بين عينيه سكناً
وكان سكنى ف القصور
حتى القلب الذى تربى
بخياله يهفو للعبير
ترك الخيال حيثما
تتبع عطره ف الأثير
وبين الحقيقة والترجى
قيًد يدىً خلف ظهرى لا أستدير
لا أدرى كونى اخترت وطناً
أم كان وطناً ينقصه أسير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق