استل من أحشاء وحدتها فناء الروح ..نفخ في نبضها خفقة تضرع الى قلبها ..أن يعود الى الحياة ..أخبرها أننا اثنان كللنا الهروب الى جناح اليأس ..عودي الي كغيث ابتسم بعد صلاة ..بعد ابتهال ...لاتخاصمي أوجاعي
قبلّها ...أدمعت أضغاثه ..شع ببسمة حين اليه نظرت بحياء...طرزت من حروفه الليل..
تنسمت بكر الأثير في مذاق الفجر...مدت اليه أصابعها التي ماعبثت يوماً بكذب او برياء
رمشَ لوجنتها لهاث أوجاعه ..راقصها بقبضة من ولادة ...همس للوعود عابقاً بغدٍ يستعذب الحضور بلحظة ثم مضى كدمعة استبقت كل الثوان ..
سحق الشذى كشريعة الهوية ..مزق أسوارها وارتدة هوية شرقيته الأنيقة ...
أعلنت الحداد ...تسمرت ...تسممت حواسها من جديد ..وعادت الى أحشائها تعاتب انفلات الفجر والبسمات من ضفافها ..
أسدلت الستار وعانقت صمم الذكرى والحضور من جديد
قبلّها ...أدمعت أضغاثه ..شع ببسمة حين اليه نظرت بحياء...طرزت من حروفه الليل..
تنسمت بكر الأثير في مذاق الفجر...مدت اليه أصابعها التي ماعبثت يوماً بكذب او برياء
رمشَ لوجنتها لهاث أوجاعه ..راقصها بقبضة من ولادة ...همس للوعود عابقاً بغدٍ يستعذب الحضور بلحظة ثم مضى كدمعة استبقت كل الثوان ..
سحق الشذى كشريعة الهوية ..مزق أسوارها وارتدة هوية شرقيته الأنيقة ...
أعلنت الحداد ...تسمرت ...تسممت حواسها من جديد ..وعادت الى أحشائها تعاتب انفلات الفجر والبسمات من ضفافها ..
أسدلت الستار وعانقت صمم الذكرى والحضور من جديد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق