![]() |
عبدالمعين زيتون |
وغادرت منصة الشرف مقبلة نحوه كالنسيم
ضمته بشدة،كأنها أرادت إخفاءه
هدأ ضجيج قاعة الندوة الأدبية،وبطل عجب وحيرة الجمهور الذي اندمج بوصلة عناق،أقامتها على شرف حضوره المباغت
وتابعت بصمت مذهل رواية أحداث نصف القصة الآخر في عزف فريد
وسط تصفيق مدو
في الأرجاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق