زمني يوزِّعني على أطلال أحلامي
وتشربني الرمالُ
وطني يشيعني على أخشاب أضلاعي
ويأسرني الزوالُ
وتخاف روحي من خمائلها
ويرتجف الجمال
ويضيع وجهي بين ألوان الوجوه
وطلسم الأهواءِ.
يخنقني السؤالُ
والريح تكتب قصَّتي فوق السواد المستطيل
ومجمعُ الأرباب يحجبني بآهاتي
وتحرسني الظلالُ
بين الخشوعِ وصوتيَ الممنوع ينتعش الجدالُ
ينأى ارتدادي بامتدادي
في انكساراتي
وفى وسواسها الأزليِّ
يخطفني الخيالُ
تبتزُّني الكلمات
لا أرقى منازلها
ولا يوشي بيَ الإيحاءُ
لا نحوٌ يوجهني
ولا صرفٌ يصرِّفني
إذا حالت بيَ الأحوالُ
وانفتح المجالُ
تطغى الفتاوى في وساوسها
وتنفقني الأتاوى بين أرواحٍ وأشباحٍ
ويُجتزأ الكمالُ
وأخاف من كيد السياسةِ
أحتمي بالدين
والدينُ اشتعالُ
وتشربني الرمالُ
وطني يشيعني على أخشاب أضلاعي
ويأسرني الزوالُ
وتخاف روحي من خمائلها
ويرتجف الجمال
ويضيع وجهي بين ألوان الوجوه
وطلسم الأهواءِ.
يخنقني السؤالُ
والريح تكتب قصَّتي فوق السواد المستطيل
ومجمعُ الأرباب يحجبني بآهاتي
وتحرسني الظلالُ
بين الخشوعِ وصوتيَ الممنوع ينتعش الجدالُ
ينأى ارتدادي بامتدادي
في انكساراتي
وفى وسواسها الأزليِّ
يخطفني الخيالُ
تبتزُّني الكلمات
لا أرقى منازلها
ولا يوشي بيَ الإيحاءُ
لا نحوٌ يوجهني
ولا صرفٌ يصرِّفني
إذا حالت بيَ الأحوالُ
وانفتح المجالُ
تطغى الفتاوى في وساوسها
وتنفقني الأتاوى بين أرواحٍ وأشباحٍ
ويُجتزأ الكمالُ
وأخاف من كيد السياسةِ
أحتمي بالدين
والدينُ اشتعالُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق