فسرُ قلبكَ يرتمي على كفّي
وعلى ضوءِ الشفّةِ
نقتسمُ اللّيل في معبدي
الممزوجِ بالدفءِ
المختمرِ بعطري
أيّها السّابحُ في يمّي
أيّها الشّرقيّ الشًقي
روحُكَ منّي
وأنا كلّ التمنّي
وإنّي وإنّي وإنّي
تمهّلْ سيّدي
حبّاتـ ثغري
تُسكرـ جبينَكَ
أنا جنّةٌ إن كنتَ تقصدُني
ثغري كأجراسِ التّفاحِ
محالٌ أن تبتعدَ
عن أسواري ولوني
أيا رجلاً
ستبحثُ عنّي
لتصلّي الفجرَ في محرابي
تائهٌ أنتَ على شطآني
وعيونُكَ مندسّةٌ في يمّي
ففي اللّيالي أنا البدرُ
أنا الفجرُ
أنا الزّهرـ
أنا السّائحةُ في ليلكَ
أفردُ شَعري
خلفَ السّتائرِ
فتنادي أنوثتي
على حافّةِ الشفةِ
كفنجانَ القهوةِ
ترتشفُني
وفوقَ مراكبي
تغفو وتنحني
سلامٌ لعينيكَ
هنا مسكنُكَ
وأنا الرّابحةْ....!!!
-
وعلى ضوءِ الشفّةِ
نقتسمُ اللّيل في معبدي
الممزوجِ بالدفءِ
المختمرِ بعطري
أيّها السّابحُ في يمّي
أيّها الشّرقيّ الشًقي
روحُكَ منّي
وأنا كلّ التمنّي
وإنّي وإنّي وإنّي
تمهّلْ سيّدي
حبّاتـ ثغري
تُسكرـ جبينَكَ
أنا جنّةٌ إن كنتَ تقصدُني
ثغري كأجراسِ التّفاحِ
محالٌ أن تبتعدَ
عن أسواري ولوني
أيا رجلاً
ستبحثُ عنّي
لتصلّي الفجرَ في محرابي
تائهٌ أنتَ على شطآني
وعيونُكَ مندسّةٌ في يمّي
ففي اللّيالي أنا البدرُ
أنا الفجرُ
أنا الزّهرـ
أنا السّائحةُ في ليلكَ
أفردُ شَعري
خلفَ السّتائرِ
فتنادي أنوثتي
على حافّةِ الشفةِ
كفنجانَ القهوةِ
ترتشفُني
وفوقَ مراكبي
تغفو وتنحني
سلامٌ لعينيكَ
هنا مسكنُكَ
وأنا الرّابحةْ....!!!
-
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق