سلامٌ على طيفي بعينيكً ماثلُ
سلامٌ على الأحلام و الدربُ راحلُ
سلامٌ على التذكار صلّى بمقلتي
و لازال يعصيني و كفرا يجادلٌ
و يبقي هوانا في احتراقاتِ جمرةٍ
فتطفِئنا حينا و حيناًُ تواصلُ
سلامٌ علينا كم لبثنا بموتنا
سكارى فإنّ النبض دونك باطلُ
و ظِلّي قطافٌ من ظلامٍ و وحشةٍ
و وجهي كوجه الشمس بعدَك آفلُ
و صوتي بثغر الموت يشتاق للصدى
و أنتَ أيا صمتي قتيلٌ و قاتلُ
تكلّمْ .. إذا قالوا لماذا عشقتها
أجبهمْ : عشقتُ الشامَ فيها تغازلُ
أجبهم .. بعطر الياسمينِ بمعطفي
بأنّي فروضُ الشامِ ثمّ النوافلُ
بأنّك تهواني و تكرهُ غربةً
و أنّك لن يرضيك عنّا بدائلُ
و أنّك عشتَ الأمس زورا ...ببعدنا
و أمسٌ من البهتانِ حتما لزائلُ ...
خلود قدورة
سلامٌ على الأحلام و الدربُ راحلُ
سلامٌ على التذكار صلّى بمقلتي
و لازال يعصيني و كفرا يجادلٌ
و يبقي هوانا في احتراقاتِ جمرةٍ
فتطفِئنا حينا و حيناًُ تواصلُ
سلامٌ علينا كم لبثنا بموتنا
سكارى فإنّ النبض دونك باطلُ
و ظِلّي قطافٌ من ظلامٍ و وحشةٍ
و وجهي كوجه الشمس بعدَك آفلُ
و صوتي بثغر الموت يشتاق للصدى
و أنتَ أيا صمتي قتيلٌ و قاتلُ
تكلّمْ .. إذا قالوا لماذا عشقتها
أجبهمْ : عشقتُ الشامَ فيها تغازلُ
أجبهم .. بعطر الياسمينِ بمعطفي
بأنّي فروضُ الشامِ ثمّ النوافلُ
بأنّك تهواني و تكرهُ غربةً
و أنّك لن يرضيك عنّا بدائلُ
و أنّك عشتَ الأمس زورا ...ببعدنا
و أمسٌ من البهتانِ حتما لزائلُ ...
خلود قدورة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق