⏪المشهد (1)
سَقطَ مَغْشياً عليهِ
َ -للمرةِ التي لم يَعُدْ يتذكرُ رقْمَها-
في ذلكَ الجُبِّ
بينما
الاشباحُ يتقافزون
على أقفيةِ
المآذنِ وأجراسِ الكنائِس
النيرانُ تلتهمُ المدينةَ
لاأحد هُناكَ سِوى رَهطٍ
من القرودِ تعبَثُ
ببقايا الاجداثِ المُمَزَّقة
وهو الذي لم يزلْْ يَجري
في صالة العَرضِ المُعتِمةِ
ولاباب يُفُضي للخروج
المشهد(2)
خَلفَ ظلِّهِ
كانتْ السعالي تَجوبُ الطُرقاتِ
وتلعقُ وجوهَ المشاهدين
َ المُسَمِّرينَ على الألواح
اقتربتْ الكاميرا من رأسِ أَحدِهِم
الذي قُتِلَ منذُ حَربينِ
لم يزلْ ْينزفُ دَماً
اختلطَ عليهِ الامرُ مابينَ
راِسِ دِنكان*ِ الرحيمِ ويحيَ المِعمدان
حينَ تعرَّتْ المومسُ
ْواْنشغلََ كادرُ العمل بإذكاءِ
النِيرانِ في الستائرِ
ْ لم يعدْ يرى، مايدورُ
حينَ غمرَ الدُخانُ
صالةَ العَرضِ المُعتمةِ
ولابابَ يُفضي للخروج
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*الملك الرحيم الذي يقتله ماكبِث في مسرحية(ماكبث)
لوليم شكسبير
*النبي يحيى (ع) وقصة مقتله الشهيرة
سَقطَ مَغْشياً عليهِ
َ -للمرةِ التي لم يَعُدْ يتذكرُ رقْمَها-
في ذلكَ الجُبِّ
بينما
الاشباحُ يتقافزون
على أقفيةِ
المآذنِ وأجراسِ الكنائِس
النيرانُ تلتهمُ المدينةَ
لاأحد هُناكَ سِوى رَهطٍ
من القرودِ تعبَثُ
ببقايا الاجداثِ المُمَزَّقة
وهو الذي لم يزلْْ يَجري
في صالة العَرضِ المُعتِمةِ
ولاباب يُفُضي للخروج
المشهد(2)
خَلفَ ظلِّهِ
كانتْ السعالي تَجوبُ الطُرقاتِ
وتلعقُ وجوهَ المشاهدين
َ المُسَمِّرينَ على الألواح
اقتربتْ الكاميرا من رأسِ أَحدِهِم
الذي قُتِلَ منذُ حَربينِ
لم يزلْ ْينزفُ دَماً
اختلطَ عليهِ الامرُ مابينَ
راِسِ دِنكان*ِ الرحيمِ ويحيَ المِعمدان
حينَ تعرَّتْ المومسُ
ْواْنشغلََ كادرُ العمل بإذكاءِ
النِيرانِ في الستائرِ
ْ لم يعدْ يرى، مايدورُ
حينَ غمرَ الدُخانُ
صالةَ العَرضِ المُعتمةِ
ولابابَ يُفضي للخروج
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*الملك الرحيم الذي يقتله ماكبِث في مسرحية(ماكبث)
لوليم شكسبير
*النبي يحيى (ع) وقصة مقتله الشهيرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق