اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

كتاب حرب المائة عام على فلسطين: تاريخ استعمار المستوطنين ومقاومتهم


غلاف كتاب حرب المائة عام على فلسطين.jpg
  • حرب المائة عام على فلسطين (كتاب)
  • حرب المائة عام على فلسطين: تاريخ استعمار المستوطنين ومقاومتهم، 1917–2017
  •  كتاب حرب المائة عام على فلسطين
  • المؤلف رشيد خالدي
  • العنوان الأصلي  The Hundred Years' War on Palestine: A History of Settler Colonialism and Resistance, 1917–2017
  • اللغة الإنگليزية
  • الموضوع تاريخ فلسطين
  • الإصدار يناير 2020
عن الكتاب
في عام 1899، كتب رئيس بلدية القدس، يوسف ضياء الخالدي، إلى تيودور هرتزل بعد أن بدأ الحديث عن فلسطين كأرض لليهود، مذكّراً بأن للبلاد شعب أصلي لا يمكنه أن يقبل تهجيره، وختم قوله بعبارة "دعوا فلسطين وشأنها". من رساله جدّه الأكبر، يبدأ الباحث رشيد الخالدي سرد تاريخ الصراع في فلسطين، دامجاً تاريخ العائلة بتاريخ الوطن.

يعود الكاتب إلى لحظة وعد بلفور عام 1917، ثم استيلاء القوات البريطانية على القدس وإضفاء الطابع الرسمي على القوة الاستعمارية البريطانية.

ورغم الدماء التي أُريقت والانتفاضات التي تواصلت، استمر هذا الترتيب حتى عام 1948 عندما انتهى الأمر من قِبل الإسرائيليين بما يُسمّى "حرب الاستقلال" والفلسطينيين بالنكبة.[1]

يعتمد خالدي على الكثير من المواد الأرشيفية غير المستغلّة وتقارير أجيال من القضاة والعلماء والدبلوماسيّين والصحافيّين، ويتوقّف أيضاً عند حرب الأيام الستة عام 1967 والاحتلال الإسرائيلي للضفة الغربية وقطاع غزة، وكيف أصبحت القصة الفلسطينية منذ ذلك الحين قصة احتلال ومقاومة.

في هذا الكتاب، يخلط الخالدي أصواتاً مثل صوت رئيس بلدية القدس في القرن التاسع عشر الذي تنبّأ بالصراع القادم، والكاتب والمناضل القومي محمد عزت دروزة، وقادة منظمة التحرير الفلسطينية بمن فيهم ياسر عرفات وفيصل الحسيني وحنان عشراوي.

ويضيف إلى هذه الأصوات روايته الخاص كطفل ابن لمسؤول في الأمم المتحدة مقيم في بيروت عام 1982، والنتيجة هي كتاب يحمل تاريخاً شخصياً مكثّفاً لأحد أكثر الصراعات التي وسمت القرن العشرين وما زالت متواصلة إلى اليوم.

ويشير خالدي أيضاً إلى ما قاله لورد جيمس آرثر بلفور، وزير الخارجية البريطاني عام 1919 من أن الحكومة البريطانية "لا تقترح أي شكل للتشاور واعتبار أماني السكان الحاليين للبلد" مضيفاً أن الدول العظمى ملتزمة بدعم الصهيونية "والصهيونية مصيبة أم مخطئة، جيدة أم سيئة متجذرة في تقاليد طويلة والحاجيات الحالية وآمال المستقبل وأهم بشكل كبير من رغبات وتحيزات 700.000 عربي يعيشون الآن في الأرض القديمة".[2]
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المصادر
1^ "رشيد الخالدي موثّقاً "حرب المئة عام على فلسطين"". جريدة العربي. 2019-12-19. Retrieved 2020-02-03.
2^ "خطة ترامب وآخر ظلم للفلسطنيين
3 جريدة القدس العربي. 2020-02-03. Retrieved 2020-02-03.

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...