اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

كتاب للقراءة ... رواية " فيرتيجو " للكاتب أحمد مراد.

رواية فيرتيجومنذ سقط الحارس الأول ضغط بأعصابه على زر التصوير ولم يرفعه مسجلًا لآخر لقطة فى حياة هشام فتحى حتى مرت الرصاصة بجانبه فأصابت أذنيه بأزيز أعقبه صمم موقت فأفاق من تركيزه فى منظار الكاميرا وتملكه الرعب من أن يلحظ أحد وجوده فسحب شنطة الكاميرا وإلتصق بالحائط، فى اللحظة التى كان فيها المهاجم الثالث يسقط البارمان الذى ركض إلى الحمام بطلقتين فى ظهره وتوجه لحسام منير الذى وقف متسمرًا خلف البيانو، نظر فى عينيه مباشرة للحظة بدت كساعة زمن ثم رفع
فوهة مسدسه ناحيته فى نفس اللحظة التى حول حسام نظره ناحية الشرفة التى إستقر فيها أحمد باحثًا بحدقتيه عن الأخير..

أحمد مراد كاتب مصري من مواليد القاهرة 1978، تخرّج في مدرسة ليسيه الحرّية بباب اللوق عام 2006 قبل أن يلتحق بالمعهد العالي للسينما ليدرس التصوير السينمائي، وتخرّج عام 2001 بترتيب الأول على القسم، ونالت أفلام تخرّجه "الهائمون - الثلاث ورقات - وفي اليوم السابع" جوائز للأفلام القصيرة في مهرجانات بإنجلترا وفرنسا وأوكرانيا..

بدأ أحمد كتابة روايته الأولي "فيرتيجو" في شتاء عام 2007، ونُشِرت في نفس العام عن دار "ميريت"، قبل أن تُترجم للّغة الإنجليزية عن دار "بلومزبيري"، ثم للإيطالية عن دار "مارسيليو"، والفرنسية عن دار "فلاماريون".. ثم تحولت الرواية لمسلسل تليفزيوني في رمضان من عام 2012..
ثم أصدر أحمد روايته الثانية في فبراير 2010 بعنوان "تراب الماس" وتُرجمت للإيطالية عن دار "مارسيليو"، وأتبعها برواية "الفيل الأزرق" التي صدرت في أكتوبر من عام 2012..





ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...