ينكسرُ صمتكِ في في مئذنة الليلِ
ويرحلُ يمامكِ على قدمينِ من صدى الريحِ
لكن المقابرَ لاتضجُّ بصوت أُنْسِكِ باكراً
وليسَ في الاشياءِ مايشبهُ رملَ البحرِ
حين تتعبُ النوارسُ من شواطئِ مرجانها
فكيفَ لحلمي أنْ يكبرَ في موت شقائهِ
وكيفَ للنرجس ان يصغي إليَّ
حينَ هذا الناي يمدُّ حزنه
كأنهُ يوغلُ في نسغ القلبِ
ولا شيء يعبرُ ظلَّ متاهتي.
*سليمان يوسف
ويرحلُ يمامكِ على قدمينِ من صدى الريحِ
لكن المقابرَ لاتضجُّ بصوت أُنْسِكِ باكراً
وليسَ في الاشياءِ مايشبهُ رملَ البحرِ
حين تتعبُ النوارسُ من شواطئِ مرجانها
فكيفَ لحلمي أنْ يكبرَ في موت شقائهِ
وكيفَ للنرجس ان يصغي إليَّ
حينَ هذا الناي يمدُّ حزنه
كأنهُ يوغلُ في نسغ القلبِ
ولا شيء يعبرُ ظلَّ متاهتي.
*سليمان يوسف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق