فيالشام ستيتيةً مغناجة. مأثورة أمثولة الأطيار
شاميّة الأوصاف حسناً عزّة. تفتنّ في الإقبال في الإدبار
ترنو تهادى كالملاك فخورة. بريادة بالشام أيّ فخار!!!
ستّيتتي أدهشتني أسكرتني بهدوئك بروائك المختار
إن أنس لا أنسى وجودك يومها. في مطبخي تمشين كالمحتار
أتركِ جائعة وقدّمت لها طبقاً من القمح وبعض بذار
نقرته ثمّ غادرته بسرعة لكأنّها قد أوذِنت بفرار
وتساءلت روحي لماذا؟ كيف لم؟. وإذا بها ورفيقها بالدار
حطّا على الحبّ بمنقاريهما. لم يبقيا ذرّاً من الآثار
سبحان من وهب المودّة والوفا سبحان من زكّاها بالإيثار
سبحانه كوناً عجيباً حافلاً بالودّ بالآلاء، بالأسرار
سبحان من أعطى وألدع خلقه سبحان ستّيتيّة بدياري !!
*جوزفين كوزك
شاميّة الأوصاف حسناً عزّة. تفتنّ في الإقبال في الإدبار
ترنو تهادى كالملاك فخورة. بريادة بالشام أيّ فخار!!!
ستّيتتي أدهشتني أسكرتني بهدوئك بروائك المختار
إن أنس لا أنسى وجودك يومها. في مطبخي تمشين كالمحتار
أتركِ جائعة وقدّمت لها طبقاً من القمح وبعض بذار
نقرته ثمّ غادرته بسرعة لكأنّها قد أوذِنت بفرار
وتساءلت روحي لماذا؟ كيف لم؟. وإذا بها ورفيقها بالدار
حطّا على الحبّ بمنقاريهما. لم يبقيا ذرّاً من الآثار
سبحان من وهب المودّة والوفا سبحان من زكّاها بالإيثار
سبحانه كوناً عجيباً حافلاً بالودّ بالآلاء، بالأسرار
سبحان من أعطى وألدع خلقه سبحان ستّيتيّة بدياري !!
*جوزفين كوزك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق