يستمر اسبوع الصلادي وتستمر المتعة والرغبة في تجاوز المألوف,الرغبة في حياة لا كما نحياها حياة تفرض واقعا آخر بأشخاصه بأهوائه بطرق التفكير فيه ,بدءاً بالخرافة واللامألوف مرورا بنفس الغموض والابهام للوصول حتما الى تشكيلة كونية مشار إليها من بعيد أومن قريب الى تقنين تقنية الفحص والتجريب, في عوالم كانت منذ آلاف السنين نقطة في جُب المعرفة والخيال ,لجلب المخفي والمغمور من أسرارنا متمسكين بالمسلك الوحيد المؤدي الى خلخلة العقل اتجاه ما يمكن فهمه وما لا يمكن فهمه ,مقربين الروح
بالروح وأحيانا دمج ما لا يدمج في جسد واحد للتجريب والتفعيل بغية الوصول الى سقف المعرفة المسيج بالمغامرة والتسيب اللغوي والمنطقي لتختلط على التوِ كل العوامل الممهدة لنشر ثقافة النقد والتحليل ,في خضم هذه الغياهب الاساليبية الغارقة في وهم ضبط المكانة والسيادة على الشيء كما هوشيء ,تتفتق خيالات الفنانين والمبدعين لرسم جدادات ممنهجة حينا وغير ذالك أحيانا أخرى ,لتوسيع دوائر الاهتمامات الخاصة والعامة لنقل الواقع كما يراه الواحد من هؤلاء, ,,,هكذا نحن اليوم أمام لوحة صلادية غرائبية تمتح من عين اللامنطق واللاعلم لترجمة أفكاره ترجمة قادرة على فك اللبس الذي يعتري هذا الكون ,وهذه النسقية الرائدة في سماء الخلق والإبتكار,,وهذا النهج الصحيح الذي عمر ألاف السنين دون تغييره وكأنه تكوين آلي من مبدع لا يتجدد,الشيء الذي يقبل الشك واللايقين على مستويات متعددة ,,,,اللوحة اليوم تكتنفها برودة صاخبة وقبول جهنمي للتغيير وعدم الرضى بالحالة التي هي عليها المرأة وما بإمكانها فعله وتجاوزه انطلاقا من قناعاتعا الملتصقة بعالم خاص غرائبي خرافي لاهوتي ,,,,,,حيت تعد نفسها الاصل في الكون لها صحبة وقرابة مع الارض مع الطيور مع السماء مع عامة التشكيلات والرمزيات التي من شأنها توفير عالم يستغني عن مفهموم المفاجأة والتخويف كما جاء في مداخلة رفيقي بشار محمد ,لكن لشن الحرب عن كل ثراهات الواقع المر الواقع المقنع الذي تتطغى عليه العصبية والتمرد الخالي من الايجابية المنتظرة,,,,,,شكرا جزيلا لعشاق هذا العبقري الرائع هذا المرسل فينا لنحيا حياة المجد حياة ممهدة لعالم سيظل هو الحقيقة ,,,شكرا لمن تشجع بانتقاده وتعاطفه مع هذا السابق لزمانه ,,,هذا الرجل الذي جاء من عالم ليس عالمنا ولم نحسن يوما ضيافته ورحل في صمت كما ترحل طيور الفجر....شكرا لبشارمحمد الكاتب الغيور والمتشبت بصداقة الفنان والمدافع على عبقرية الفنان رغم اختلاف الرؤى.

بالروح وأحيانا دمج ما لا يدمج في جسد واحد للتجريب والتفعيل بغية الوصول الى سقف المعرفة المسيج بالمغامرة والتسيب اللغوي والمنطقي لتختلط على التوِ كل العوامل الممهدة لنشر ثقافة النقد والتحليل ,في خضم هذه الغياهب الاساليبية الغارقة في وهم ضبط المكانة والسيادة على الشيء كما هوشيء ,تتفتق خيالات الفنانين والمبدعين لرسم جدادات ممنهجة حينا وغير ذالك أحيانا أخرى ,لتوسيع دوائر الاهتمامات الخاصة والعامة لنقل الواقع كما يراه الواحد من هؤلاء, ,,,هكذا نحن اليوم أمام لوحة صلادية غرائبية تمتح من عين اللامنطق واللاعلم لترجمة أفكاره ترجمة قادرة على فك اللبس الذي يعتري هذا الكون ,وهذه النسقية الرائدة في سماء الخلق والإبتكار,,وهذا النهج الصحيح الذي عمر ألاف السنين دون تغييره وكأنه تكوين آلي من مبدع لا يتجدد,الشيء الذي يقبل الشك واللايقين على مستويات متعددة ,,,,اللوحة اليوم تكتنفها برودة صاخبة وقبول جهنمي للتغيير وعدم الرضى بالحالة التي هي عليها المرأة وما بإمكانها فعله وتجاوزه انطلاقا من قناعاتعا الملتصقة بعالم خاص غرائبي خرافي لاهوتي ,,,,,,حيت تعد نفسها الاصل في الكون لها صحبة وقرابة مع الارض مع الطيور مع السماء مع عامة التشكيلات والرمزيات التي من شأنها توفير عالم يستغني عن مفهموم المفاجأة والتخويف كما جاء في مداخلة رفيقي بشار محمد ,لكن لشن الحرب عن كل ثراهات الواقع المر الواقع المقنع الذي تتطغى عليه العصبية والتمرد الخالي من الايجابية المنتظرة,,,,,,شكرا جزيلا لعشاق هذا العبقري الرائع هذا المرسل فينا لنحيا حياة المجد حياة ممهدة لعالم سيظل هو الحقيقة ,,,شكرا لمن تشجع بانتقاده وتعاطفه مع هذا السابق لزمانه ,,,هذا الرجل الذي جاء من عالم ليس عالمنا ولم نحسن يوما ضيافته ورحل في صمت كما ترحل طيور الفجر....شكرا لبشارمحمد الكاتب الغيور والمتشبت بصداقة الفنان والمدافع على عبقرية الفنان رغم اختلاف الرؤى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق