اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

ما وراء الاَ إنسانية - الصراعات ...* بقلم عبير صفوت

⏫⏬
"الإنسانية هي الطابع الخاص لشخص الذي يتصف بها ، من مفرادت وبعض الإيديولوجيا البناءة"
الإنسانية هي مجموعة من المشاعر والأحاسيس التي تصنع داخل الإنسان ، بواسطة الدهر والأعوام المنصرمة التي شكلت ذاتة ، لكي يصل لمستوي الإنسانية من عدمها .

هنا نقول المسمي المتعارف علية لفظاَ ، هو لفظاَ علية ان يتحقق بالفعل .
إي أن الإنسانية هي أيضا شعورا و فعل ، أكثر شيوعٱ من المسمي ، الإنسانية متعددة المذاهب ، و بها كثير من وجهات النظر ، دائما تأخذنا الإنسانية الي أغوارها في نطاقات مختلفة ، و تداول بين نوعيات من البشر وبعض الأفعال و الأفكار و الضمائر التي علينا ان نتبع فيها الإنسانية .

الإنسانية هي الشعور بمحنة الأخر ، بمشاكل الأخر ، هي مؤازرة الأخرين في همومهم ، وأن كان لنا الأستطاعة في حل مشكلة أفضل ، الإنسانية هي رد فعل نابع من الإيمان بالله عزتة وجلالة ،ان الله يصطفي عبادة المخلصين بالإنسانية .

الإنسانية نحو الأطفال ، الأطفال هم العنصر الأكثر أهمية التي علينا نحوهم ،أن نعاملهم بثراء خصيب من مشاعر الإنسانية ، لأنهم الجيل الصاعد الذي سيطبق ما تعلمة من العائل ، أي أن البيئة الأصل والنشأة هم اللذان سيخلقان من الجيل الصاعد الإنسانية والسلوك الجيد و الفكر المتوازن المصاحب لغريزة الإيمان الذي سيكون للجيل الدافع للمعاملة بالإنسانية .

الإنسانية عليها ان تتداول ، بالحق بين الجيرة و الأصدقاء و الأقارب ، و الأبناء ، وكل ذي تعامل أجبرنا القدر أن نخوض معة الأختلاط ، يكون التعامل بما يرضي الله والضمير الذي يتوافق مع الإنسانية .

الإنسانية فيما نصة الله نحو المرأة ، المرأة هي نبع الحنان وأصل الإنسانية ، هي الدفء و الأمان ، و العلم ونشأة رجال الوطن ، وتربية نساء يحفظن علي رجالهن تعظمآ بالشرف ، الحقيقة أن الإنسانية تاتي من الرحمة ، و الرحمة نتعلمها من عند اللة ، الرحمة هي الأداة المتداولة بين البشرية ، السر وراء الإيمان ، فٱن الله رحيم بعبادة متسامح ، ونحن نحقق نصوص الله لأن الله رحيم يحب العفو عنا .

الإنسانية عليها أيضا ان تكون في العمل والإنتاج ، وفي العمل الإبداعي الذي سيراه كثيرا من الأعمار الكبيرة والأعمار الصغيرة ، الأمانة وترويض الضمير عليهم ان يتحققا في نطاق الإنسانية والرفق بالأخر ، الأمانة التي تتشكل من الشعور بالإنسانية ، هذه العلاقة الروحانية المتواصلة ، هي ذات صلة وخط واحد ، نتبعة بشفافية ونقاء ، نري انفسنا في تحقيق مرضاة الله دائما .

الأفكار المستوردة ودورها في توحش الإنسانية ، الأفكار المستوردة ، هي التي تتداول من البرامج التلفزيونية ، ربما بدون قصد ، إنما المسلسلات المتحركة للأطفال ، بها ما ينافي الإنسانية ، صارت مصدرا للعنف والجحود ومؤشرا للضغينة وهروب الرأفة والا إنسانية ، أين الرحمة؟! في مشاهد العنف أمام الأطفال ، اين ما ينص علية الدين ؟! و أين؟! العزيمة علي حفظ البلاد ، أين الوطنية ؟! واين الضمير المترسخ في الشعور بالذنب ؟!

التعود هو الرؤية والإستماع للمحذورات بلا ٱتباع من العائل ، الإهتمام بالإجيال هو لب القصيد ، و التوعية لشباب المستقبل ، هناك أصحاب الخبرات و الضمائر ، لكل منهم أدوارهم ، الإنسانية ليست الرفق بالحيوان فقط ، الإنسانية هي ، الوعي للشعوب ، وازدياد المعرفة ، الإنسانية هي التنوير ، ورد الأمانات في العلم و العمل و للمجتمع ، الرفق بالأطفال ، وبكل الأعمار التي علينا أن نرد لهم العلم بصدق الكلمة وسلامة الفعل .

الإنسانية هي هذا الدافع الشعوري ، الذي يدفعة الضمير الصالح ، والدين الحق ، في مخافة الله ، وحب الوطن والمؤخاة ، و التواصل بين المجتمع بكل محبة و خير و سلام .

علينا ان نغرس في قلوب أبناءنا الرحمة والعطف ، وقبلا نصوص دين اللة ، وقبلا دور الإنسان في الأرض ، و قبلا ادوارنا وسببية تواجدنا للعبادة والفعل الإيماني الذي يصدر من عقل يؤمن بالإنسانية وجسدا يتأثر ويشعر بالتعاطف والٱحسان نحو الأخر ، لأن البشرية ، لا تحيا الا بهذه الإنفعلات التي تصدر ، و تشكل منها المسمي لرد الفعل الإيجابي او السلبي .

الٱ ، إنسانية ، هي مصدرا للصراعات بين القبائل ، و بين الفئات وبين البلاد و هي أثارة للفتن وممشي للجحود بين دخائل النفس ، و تضخم الأحساس بالظلم والتدني ، وتطوير الشعور بالثأر ، والحقد علي الأخرين ، وترويض الضمير ، وحشا يقتنص ويتنصل من المجتمع الذي يتجلي بالظنون إنه ظالم ، وما بعد الشعور بالظلم الأ أن يكون الثأر بين المجتمعات ، بشتي شأنها .

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...