- روائي ولد في مدينة اللاذقية. ساهم في تأسيس رابطة الكتاب السوريين واتحاد الكتاب العرب، ويعد أحد كبار كتاب الرواية العربية وتتميز رواياته بالواقعية.
- كافح كثيراً في بداية حياته وعمل حلاقاً وحمّالاً في ميناء اللاذقية، ثم كبحّار على السفن والمراكب. اشتغل في مهن كثيرة أخرى منها مصلّح دراجات، ومربّي أطفال في بيت سيد غني، إلى عامل في صيدلية إلى صحافي أحياناً،
ثم إلى كاتب مسلسلات إذاعية للإذاعة السورية باللغة العامية، إلى موظف في الحكومة، ومن ثم إلى روائي.
- هو أب لـ5 أولاد، صبيان و3 بنات، إبنه سليم توفي في الخمسينيات في ظروف الحرمان والشقاء، والآخر سعد، أصغر أولاده، وهو ممثل معروف شارك في بطولة المسلسل التلفزيوني "نهاية رجل شجاع" المأخوذ عن رواية والده.
تدرج في كتابة العرائض للحكومة ثم في كتابة المقالات والأخبار الصغيرة للصحف في سوريا ولبنان، ثم تطور إلى كتابة المقالات الكبيرة والقصص القصيرة. عمل في جريدة الانشاء الدمشقية حتى أصبح رئيس تحريرها.
- بدأت حياته الأدبية بكتابة مسرحية دونكيشوتية، وللأسف ضاعت من مكتبته فتهيب من الكتابة للمسرح، كتب الروايات والقصص الكثيرة بعد ذلك والتي زادت على 30 رواية أدبية طويلة غير القصص القصيرة. الكثير من رواياته تحولت إلى أفلام سينمائية سورية ومسلسلات تلفزيونية.
- ساهم مع عدد من الكتاب اليساريين في سوريا عام 1951 بتأسيس رابطة الكتاب السوريين. نظمت الرابطة عام 1954 المؤتمر الأول بمشاركة عدد من الكتاب الوطنين والديمقراطيين في سوريا والبلاد العربية، وكان لحنا مينه دور كبير في التواصل مع الكتاب العرب.
- يعبر عن نفسه بوضوح، مؤكداً أنه ينتمي إلى المدرسة الواقعية الاشتراكية، وكان يدعو إلى عدم إقحام السياسة في النص الإبداعي، إلا إذا كانت مستلهمة من تجربة الكاتب الذاتية ومعاناته المباشرة في الحياة.
- معظم رواياته تدور حول البحر وأهله، دلالة على تأثره بحياة البحارة أثناء حياته في اللاذقية.
- من أبرز مؤلفاته: نهاية رجل شجاع، الشمس في يوم غائم، بقايا صور، الشراع والعاصفة، صراع امرأتين، المرفأ البعيد، عاهرة ونصف مجنون، مأساة ديمترو
- كافح كثيراً في بداية حياته وعمل حلاقاً وحمّالاً في ميناء اللاذقية، ثم كبحّار على السفن والمراكب. اشتغل في مهن كثيرة أخرى منها مصلّح دراجات، ومربّي أطفال في بيت سيد غني، إلى عامل في صيدلية إلى صحافي أحياناً،
ثم إلى كاتب مسلسلات إذاعية للإذاعة السورية باللغة العامية، إلى موظف في الحكومة، ومن ثم إلى روائي.
- هو أب لـ5 أولاد، صبيان و3 بنات، إبنه سليم توفي في الخمسينيات في ظروف الحرمان والشقاء، والآخر سعد، أصغر أولاده، وهو ممثل معروف شارك في بطولة المسلسل التلفزيوني "نهاية رجل شجاع" المأخوذ عن رواية والده.
تدرج في كتابة العرائض للحكومة ثم في كتابة المقالات والأخبار الصغيرة للصحف في سوريا ولبنان، ثم تطور إلى كتابة المقالات الكبيرة والقصص القصيرة. عمل في جريدة الانشاء الدمشقية حتى أصبح رئيس تحريرها.
- بدأت حياته الأدبية بكتابة مسرحية دونكيشوتية، وللأسف ضاعت من مكتبته فتهيب من الكتابة للمسرح، كتب الروايات والقصص الكثيرة بعد ذلك والتي زادت على 30 رواية أدبية طويلة غير القصص القصيرة. الكثير من رواياته تحولت إلى أفلام سينمائية سورية ومسلسلات تلفزيونية.
- ساهم مع عدد من الكتاب اليساريين في سوريا عام 1951 بتأسيس رابطة الكتاب السوريين. نظمت الرابطة عام 1954 المؤتمر الأول بمشاركة عدد من الكتاب الوطنين والديمقراطيين في سوريا والبلاد العربية، وكان لحنا مينه دور كبير في التواصل مع الكتاب العرب.
- يعبر عن نفسه بوضوح، مؤكداً أنه ينتمي إلى المدرسة الواقعية الاشتراكية، وكان يدعو إلى عدم إقحام السياسة في النص الإبداعي، إلا إذا كانت مستلهمة من تجربة الكاتب الذاتية ومعاناته المباشرة في الحياة.
- معظم رواياته تدور حول البحر وأهله، دلالة على تأثره بحياة البحارة أثناء حياته في اللاذقية.
- من أبرز مؤلفاته: نهاية رجل شجاع، الشمس في يوم غائم، بقايا صور، الشراع والعاصفة، صراع امرأتين، المرفأ البعيد، عاهرة ونصف مجنون، مأساة ديمترو
- كتب وصيته منذ 10 سنوات بخط يده، طالب فيها بعدم نشر خبر وفاته عند حصولها وطلب أن لا يُحمل نعشه إلا بوساطة "أربعة مأجورين" من دائرة دفن الموتى أو من الكنيسة، وأكد أنه لا يريد أي حزن وأي بكاء وأي تعازٍ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق