![]() |
ناديا ابراهيم |
اليوم عيد ميلاده ، سنوات مضت لاتعرف شيئا عنه سوى أنه اختفى مع عددمن
المخطوفين في الحرب ،في خضم الضجيج وأصوات الباعة ،شدها صوت طفولي
ممزوج بلوعة الحزن والوحدة، ينادي على بضاعته، صرخت مغشيا عليها ،
عندما أدركت آنه لايزال على قيد الحياة .
ناديا ابراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق