يا مَنْ أَسرتِني بسِوارِ حُبِكِ
فزِدْتي في قَلبيَ العِلَّة
وعِلَّتي أنَّي اعتدْتُ ظُلمَكِ
غَيرَتَكِ وجُنونَكِ
حينَ تلمَحينَ على قميصي
شَعرةً من سيّدة
أقفَلَتِ جميعَ المداخِلِ إلى قلبي
ولم تترُكي للعاشِقاتِ من ثَغرة
فكيفَ للنساءِ أن تقرَبَنَي
وأنتِ ترفَعينَ نَصلَكِ
أمام داري يا ظالمة...
فزِدْتي في قَلبيَ العِلَّة
وعِلَّتي أنَّي اعتدْتُ ظُلمَكِ
غَيرَتَكِ وجُنونَكِ
حينَ تلمَحينَ على قميصي
شَعرةً من سيّدة
أقفَلَتِ جميعَ المداخِلِ إلى قلبي
ولم تترُكي للعاشِقاتِ من ثَغرة
فكيفَ للنساءِ أن تقرَبَنَي
وأنتِ ترفَعينَ نَصلَكِ
أمام داري يا ظالمة...
ألا تُدركين
أنَّ الرَجُلَ كالهواء
يَهرُبُ من تحتِ الباب
لو أرادَ الخِيانة ...
كيفَ أهرُبُ مِن رُوحي
وقد أوقَعتْني في حُبِها
كالثعلبِ يركُنُ مُستَسلِماً
عاشِقاً للمِصيَدة ...
_________
الشاعرة عشتار
أنَّ الرَجُلَ كالهواء
يَهرُبُ من تحتِ الباب
لو أرادَ الخِيانة ...
كيفَ أهرُبُ مِن رُوحي
وقد أوقَعتْني في حُبِها
كالثعلبِ يركُنُ مُستَسلِماً
عاشِقاً للمِصيَدة ...
_________
الشاعرة عشتار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق