⏪⏬
في الطّريق !
في زيارةٍ هي الأولى
لم تكن الخاطفة ،
ولم أكن الضّيف الثّقيل !
الخريفُ يتسكّعُ بي !
يدعوني لاستراحةٍ استثنائية !
المقاعدُ خالية
الوقتُ على وشك المساء !
يعكسُ ضوءَ القرمز في عيوني ،
أوراقٌ مترامية الشّكل واللّون !
من عمري .... وميلادي !
بايعتُ الشّرودَ .. صمتي !
ومضيتُ ملءَ دمعي
كي لا تلحظني العيون
وزفرةٌ حرّى
من جوى صدري
أنّ عينيَّ تجمّلتا ، وكحلَ الخريف !
*سمر ياغي
في الطّريق !
في زيارةٍ هي الأولى
لم تكن الخاطفة ،
ولم أكن الضّيف الثّقيل !
الخريفُ يتسكّعُ بي !
يدعوني لاستراحةٍ استثنائية !
المقاعدُ خالية
الوقتُ على وشك المساء !
يعكسُ ضوءَ القرمز في عيوني ،
أوراقٌ مترامية الشّكل واللّون !
من عمري .... وميلادي !
بايعتُ الشّرودَ .. صمتي !
ومضيتُ ملءَ دمعي
كي لا تلحظني العيون
وزفرةٌ حرّى
من جوى صدري
أنّ عينيَّ تجمّلتا ، وكحلَ الخريف !
*سمر ياغي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق