غادرتُ المنزلَ لأقوم بزيارةِ الأهل بغية الاطمئنانِ عنهم ولأكونَ على مقربةٍ مِن قلوبهم،فتحتُ هاتفي النقّال لأقرأ رسالةً وردَتني عبره، ففوجئتُ بما احتوته من معلومةٍ كنتُ أستبعدُها إذ لم يحِن موعدُها.
نعم لقد انضمّت لعائلتنا قطعةُ سكّرٍ جديدةٌ، أقصدُ وردةً تفتّحَت من جديد بقدومِ ابنةٍ رائعةٍ لابننا الحبيب.
وحينَ استفهمتُ عن مصداقيّةِ الخبر من مُرسِلِه أكّدَ لي صحّتَهُ.
فأشرقَت عينايَ بومضِ الفرحِ،وأخذتُ ألهجُ بالحمد وبالشكرِ على عظيمِ عطيّتِه.
وبدأَت تنثال أمام ناظرَيَّ صورٌ كثيرةٌ مشرقةٌ بدَت لي فيها تناغي ببعضها،وتضحكُ ببعضها الآخر،على حين تُلقي بنفسِها بالأحضانِ في غيرِها.
فما أعذبها من عطيّةٍ لا تُقَدَّرُ بثمن.
مريم زامل
نعم لقد انضمّت لعائلتنا قطعةُ سكّرٍ جديدةٌ، أقصدُ وردةً تفتّحَت من جديد بقدومِ ابنةٍ رائعةٍ لابننا الحبيب.
وحينَ استفهمتُ عن مصداقيّةِ الخبر من مُرسِلِه أكّدَ لي صحّتَهُ.
فأشرقَت عينايَ بومضِ الفرحِ،وأخذتُ ألهجُ بالحمد وبالشكرِ على عظيمِ عطيّتِه.
وبدأَت تنثال أمام ناظرَيَّ صورٌ كثيرةٌ مشرقةٌ بدَت لي فيها تناغي ببعضها،وتضحكُ ببعضها الآخر،على حين تُلقي بنفسِها بالأحضانِ في غيرِها.
فما أعذبها من عطيّةٍ لا تُقَدَّرُ بثمن.
مريم زامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق