مهداة لأهلي بلاد المليون شهيد..وإلى المناضلة الجزائرية جميلة بوحير د رحمها الله
هذي الجزائرُ للإبـاء ألمْ تروا... صورَ الفداء على شطوط حدودها
بثَّ الشّبابُ المعجزات كأنّهمْ... نهر البطولة في رحيق وجودها
للكبريـــاء تمـدُّ أسْطرَ عزّة ... قسماتها بــدم الشّهيد وعودها
ما زلزلَ العدوانُ تربةَ جذْرها... فهي الحيــاةُ إلى الحيــاة ورودها
ظنّتْ فرنْسا بالجرائم تمتطي .. . شمساً إلى العليــاء بعــْدَ طرودها
وتمرّغتْ بـالذّلّ عندَ مشيئة ... بالخزْي تبْسطُ في وجوه جنودها
كلّ القنابل و المدافع لم تكنْ ... إّّلا كنمرود يشقُّ خلــودها
هيَ جبْهةُ التحْريْر تنْصرُ شعْبها.. بالنّار والبارود كانَ ردودها
روحُ الجميلة بالجزائر تنتشي... كعقيـــدة ثمراً تفيضُ بنــودها
هبة العدالة كالسّنابل ترتوي ...روحاً سناها من جدود جدودها
مليــونُ قــالــوا أو يزيدُ هنا :هنا... بجــــلالــة ضحّوا أمــامَ جرودها
أرضُ الشّقائق و النّضال حبيبتي ... صهــواتهـا قــلبي بعيـد صمـودها
عربيــّةُ التـاريــخ تمْـطرُ ودّها ... لغةَ التآخي منْ أصول زنودها
أزكى الجمالُ سهولها وجبالها ... أبديـــّةً ترخي صلاةَ سجودها
فالتبْرُ يغْزلُ بالحضارة ودّها.. مثلُ المتيّم في كرام شهودها
قلبي تنــادى بــالتحيــّة مفعمـاً... حتّى الثـّمالـة من تراث قدودها
الشاعر العربي الفلسطيني أحمد عموري
هذي الجزائرُ للإبـاء ألمْ تروا... صورَ الفداء على شطوط حدودها
بثَّ الشّبابُ المعجزات كأنّهمْ... نهر البطولة في رحيق وجودها
للكبريـــاء تمـدُّ أسْطرَ عزّة ... قسماتها بــدم الشّهيد وعودها
ما زلزلَ العدوانُ تربةَ جذْرها... فهي الحيــاةُ إلى الحيــاة ورودها
ظنّتْ فرنْسا بالجرائم تمتطي .. . شمساً إلى العليــاء بعــْدَ طرودها
وتمرّغتْ بـالذّلّ عندَ مشيئة ... بالخزْي تبْسطُ في وجوه جنودها
كلّ القنابل و المدافع لم تكنْ ... إّّلا كنمرود يشقُّ خلــودها
هيَ جبْهةُ التحْريْر تنْصرُ شعْبها.. بالنّار والبارود كانَ ردودها
روحُ الجميلة بالجزائر تنتشي... كعقيـــدة ثمراً تفيضُ بنــودها
هبة العدالة كالسّنابل ترتوي ...روحاً سناها من جدود جدودها
مليــونُ قــالــوا أو يزيدُ هنا :هنا... بجــــلالــة ضحّوا أمــامَ جرودها
أرضُ الشّقائق و النّضال حبيبتي ... صهــواتهـا قــلبي بعيـد صمـودها
عربيــّةُ التـاريــخ تمْـطرُ ودّها ... لغةَ التآخي منْ أصول زنودها
أزكى الجمالُ سهولها وجبالها ... أبديـــّةً ترخي صلاةَ سجودها
فالتبْرُ يغْزلُ بالحضارة ودّها.. مثلُ المتيّم في كرام شهودها
قلبي تنــادى بــالتحيــّة مفعمـاً... حتّى الثـّمالـة من تراث قدودها
الشاعر العربي الفلسطيني أحمد عموري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق