كلما مررت بي،كحلمٍ ناءٍ، طيفك يغير ملامح فصولي،تجدلُ يديكَ شتائي، ضفائر ربيعٍ مغادر. رعشة بالوريد تسري،ظلالك ترسمني فراشة، فوق ثغرهمسك، أرتشف شهد العناق، قطرة بلون عمر كامل.
نظراتك إذ تخاطبني ريشة فنان، تعيد بهجة إشراقي، مفرداتي تتلعثم بين أصابعك ،وتتبعثر كحبات اشتهاء.
في حضرة العشق، الزمان بلا عقارب يسير، نعتلي صهوة التّمني، اللقاء محض رجاء. الارتواء من رضاب الفرح، يوقد بشغاف القلب أمسيات السهر،أحلق إلى سماء جبينك، أعزف لحن وجودي، جمرات هوى، يطفؤها دمع بريقه استحالة.
لقاؤنا
محض خيال
تمحيه دمعة استحالة
عليا عيسى
نظراتك إذ تخاطبني ريشة فنان، تعيد بهجة إشراقي، مفرداتي تتلعثم بين أصابعك ،وتتبعثر كحبات اشتهاء.
في حضرة العشق، الزمان بلا عقارب يسير، نعتلي صهوة التّمني، اللقاء محض رجاء. الارتواء من رضاب الفرح، يوقد بشغاف القلب أمسيات السهر،أحلق إلى سماء جبينك، أعزف لحن وجودي، جمرات هوى، يطفؤها دمع بريقه استحالة.
لقاؤنا
محض خيال
تمحيه دمعة استحالة
عليا عيسى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق