في عينيّ يتهادى وطن
لمن هذا الخرابُ
كيف نقتسم الكفن؟
ضاق الوقتُ
ولا يتسعُ العمرُ للشجن
صديقي هذا الضوء
أعلنني في ساحِ القصيدةِ
عاشقة
نونٌ تعتلي الشمسَ
وتنسكبُ القوافي من نهدِ الكلمات
لا يعنيني هذا الصمتُ المتشحُ بالرياء
أنا والسعدُ على موعدٍ مع نجمة
سنطوفُ ساحاتِ الضياء
نرتشفُ النبيذَ من كأسِ القبل
أنا وأنتَ
والوطنُ يكفنُ الحبّ
وبرميه ملحاً في المقل
noma
لمن هذا الخرابُ
كيف نقتسم الكفن؟
ضاق الوقتُ
ولا يتسعُ العمرُ للشجن
صديقي هذا الضوء
أعلنني في ساحِ القصيدةِ
عاشقة
نونٌ تعتلي الشمسَ
وتنسكبُ القوافي من نهدِ الكلمات
لا يعنيني هذا الصمتُ المتشحُ بالرياء
أنا والسعدُ على موعدٍ مع نجمة
سنطوفُ ساحاتِ الضياء
نرتشفُ النبيذَ من كأسِ القبل
أنا وأنتَ
والوطنُ يكفنُ الحبّ
وبرميه ملحاً في المقل
noma
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق