اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

وفاة الشاعر والناقد السينمائي بندر عبد الحميد عن عمر 73 عاماً إثر نوبة قلبية


ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏لقطة قريبة‏‏‏
⏪⏬
والراحل الذي نعته وزارة الثقافة “المؤسسة العامة للسينما يعد أحد أعمدة الفن السابع في سورية فابن قرية تل صفوك القريبة من الحسكة الذي ولد فيها سنة 1947 حصل على إجازة في اللغة العربية قبل أن يدرس الصحافة في هنغاريا ثم ينطلق في ميدان
الصحافة وكتابة الشعر والنقد السينمائي إضافة إلى عمله في مجلة الحياة السينمائية التي كانت بيته وملاذه وشغل فيها العديد من المواقع كما كان أحد مؤسسي مجلة آفاق السينمائية الإلكترونية ومستشاراً للتحرير فيها فضلاً عن عضويته بجمعية الشعر في اتحاد الكتاب العرب.

لعبد الحميد العديد من المؤلفات الشعرية والروائية منها في الشعر “احتفالات كانت طويلة في المساء” و”مغامرات الأصابع” ورواية “الطاحونة السوداء” وغيرها الكثير إضافة إلى كتب بحثية منها “مغامرة الفن الحديث” و”ساحرات السينما”.

ولد الراحل في قرية تل صفوك القريبة من الحسكة عام 1947، وتلقى تعليمه في الحسكة، وتخرج من جامعة دمشق حاملاً الإجازة في اللغة العربية، سافر إلى هنغاريا عام 1979 لدراسة الصحافة. بدأ حياته العملية في ميدان الصحافة وكتابة الشعر. ومثلما كان شاعراً مرهفاً فقد كان ناقداً سينمائياً شغوفاً بالفن السابع، ويعتبر أحد أعمدة سلسلة الفن السابع، ومجلة الحياة السينمائية التي كانت بيته وملاذه، وشغل فيها منصب أمين للتحرير ومن ثم مستشاراً في هيئة تحريرها، وهي تصدر عن (وزارة الثقافة ـ المؤسسة العامة للسينما)، وفيما بعد كان أحد مؤسسي مجلة آفاق سينمائية الالكترونية ومستشاراً للتحرير فيها، وهو عضو جمعية الشعر في اتحاد الكتاب العرب. له العديد من الكتب المطبوعة، ومن من مؤلفاته على صعيد الشعر: (كالغزال كصوت الماء والريح) 1975، (إعلانات الموت والحرية) 1978، (احتفالات) 1979، (كانت طويلة في المساء)1980، (مغامرات الأصابع والعيون) 1981، (الضحك والكارثة) 1994، أما على صعيد الرواية فقد كتب (الطاحونة السوداء) 1984، ومن كتبه (مغامرة الفنّ الحديث) 2008، (ساحرات السينما) 2019.

*سانا

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...