هو الحنينُ يسرقُني من نفسي
يسافرُ بروحي إليكَ
كلُّ تنهيدةٍ تبوحُ بسرِّي
تنثرني ورداً على وجنتيكَ
يامن خبَّأتُكَ في وتيني
فسريتَ عطراً بأوردتي
توقٌ أزفُّهُ لمقلتَيكَ
آه يا أنا.. ياكلَّ المنى
سما لكَ عشقٌ من حروفي والجوى
كم أشتاقكَ وأنتَ البعيدُ القريبُ!
اروِ ظمَأَ محبٍّ صادٍ
قد شكا ماشكا من ألمِ النَّوى
خذني إليكَ يابوحَ المداد
أمطرني سعادةً وودادا
مدَّ لي كفَّاً أورقتْ وَجْدا
وانتشلْ فؤادي
يامُؤنسي في وحشةِ
ليلِ السُّهاد
تعالَ نحلِّق كما النَّوارسُ
نهيمُ في دنيا الوله
عانقْ نبضاتي
أعلنْ انتصاراتِكَ
على هزائمِ
منعي وصدِّي
امنحني نشوةَ
شوقِ المحبِّينَ.
سماح
يسافرُ بروحي إليكَ
كلُّ تنهيدةٍ تبوحُ بسرِّي
تنثرني ورداً على وجنتيكَ
يامن خبَّأتُكَ في وتيني
فسريتَ عطراً بأوردتي
توقٌ أزفُّهُ لمقلتَيكَ
آه يا أنا.. ياكلَّ المنى
سما لكَ عشقٌ من حروفي والجوى
كم أشتاقكَ وأنتَ البعيدُ القريبُ!
اروِ ظمَأَ محبٍّ صادٍ
قد شكا ماشكا من ألمِ النَّوى
خذني إليكَ يابوحَ المداد
أمطرني سعادةً وودادا
مدَّ لي كفَّاً أورقتْ وَجْدا
وانتشلْ فؤادي
يامُؤنسي في وحشةِ
ليلِ السُّهاد
تعالَ نحلِّق كما النَّوارسُ
نهيمُ في دنيا الوله
عانقْ نبضاتي
أعلنْ انتصاراتِكَ
على هزائمِ
منعي وصدِّي
امنحني نشوةَ
شوقِ المحبِّينَ.
سماح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق