صدر عن مؤسسة عبدالمحسن القطان كتاب "لقطات مغايرة .. التصوير المحلي المبكر في فلسطين 1850 – 1948" للمؤرخ الفلسطيني د. عصام نصار الباحث في تاريخ فلسطين بمؤسسة الدراسات المقدسية وأستاذ التاريخ في جامعة برادلي الأميركية بكتاب من القطع المتوسط يقع في 190 صفحة بتصميم من روبي سيفن وطباعة شركة مطبعة انيس التجارية.
يتناول الكتاب تاريخ التصوير الشمسي والفوتوغرافي منذ بدايته الاولى لغاية الاحتلال، مستند على ما يزيد على خمسين مرجعا ومصدرا، وهذا مؤشر على صعوبة البحث ودقته، متضمنا 160 صورة من أمهات النوادر الفوتوغرافية لفلسطين مقرونة بوثائق من أختام ووسائل تروجية ابان الحقبة العثمانية، الانتداب البريطاني الى العصيان والنكبة.
تطلب الكتاب الرجوع الى مصادر فوتوغرافية موثوقة عامة منها: الجمعية العربية للتراث المصور - بيروت، مؤسسة الدراسات الفلسطينية ومجموعة واصف جوهرية فيها، جمعية الدراسات العربية - القدس، أرشيف مكتبة الكونغرس الأميركي، أرشيف الصحافة الحكومي الاسرائيلي - القدس ومتحف الحرب الامبراطوري (الامبريالي) في لندن، وكذلك مجموعات خاصة منها مجموعة المؤلف نصار، بدر الحاج، فائق تماري، رونا سيلا وغيرهم.
ويعتبر الكتاب مرجعا مكانيا زمانيا يمكننا من خلاله دراسة واقع الحال الفلسطيني من حيث الانسان والمكان والإرث الإنساني والفكري لأهل المناطق باختلافها والأثر الحضاري السائد وبطش الاحتلال، وكيف نشأ سوق التصوير فيها وتحولت من الإنتاج الأوروبي للاحتراف المحلي، ليكون نواه انطلاق لدراسات ما بعدها في حين انه لم يكن هناك أي دراسات سابقة مكتملة تظهر حقيقة جهود التصوير المحلي.
وفي الكتاب قسم الباحث المصورين الى ثلاثة فئات هم: المصورون الزائرون، المصورون الاجانب والمقيمون، والمصورون المحليون وهم: جورج صابونجي، بونفيس، دوايت المندورف، اريك ماتسون، دو ماس، استوديو اندر وود & اندر وود، داوود صابونجي، غارابيد كريكوريان، خليل رعد، تومابان، عيسى الصوابيني، رخمان، حنا صافية، استوديو ايليا، دكان الاخوين حنانينا، انطوان كرمي، عبدالرزاق بدران، استوديو كيغام، ناكشيان، يوهانس كريكوريان، بدروس دومانيان، انترابيغ بكرجيان، علي زعرور، بن روثنبرغ، فيلهلم همرشميدت، مصوري الاميركان كولوني، لويجي فيوريللو، الاخوة زنكاكي، انطون كرمي، كارل غروبر، شولتن، ايليا قهوجيان، زارونيان، خليل قدورة، رخمان، اتلانتيك فوتو، عبدالسلام العجيلي، وكالة الصحافة العالمية.
فيما شد انتباهنا صور تنشر لأول مغايرة عن الصور النمطية في الإنترنت والإعلام ومنها:
صورة قبة الصخرة بتوقيع بونفيس عام 1890 على أنها هيكل سليمان.
صورة قبة الصخرة لزنغاكي عام 1890 وتبدو الساحة أمامها فارغة تماما.
صورة مرضى البرص بشوارع القدس لاندروود & اندروود عام 1901.
صورة البدوية الكاشفة الصدر لبونفيس عام 1880.
صورة القارب المحمول على عربات والذي جال القدس عام 1901 حاملا قادة عسكريين عثمانيين.
صورة لحفلة تنكرية ببيت الفرد روك للمصور رخمان مساعد المصور الصوابيني وكانت في الثلاثينيات.
صورة أعضاء المحفل الماسوني في رام الله حوالي عام 1925.
صورة جثمان جوليا مهوي بنعشها وحولها عائلتها عام 1915.
صورة السيد سكافي بتكنيك رباعي مالتي اسكبلوجر لمصور غير معروف عام 1922.
صور المهاجرين اليهود وهم ينقلون الاثاث من البيوت العربية بعين كارم.
صورة الجنرال اللنبي خارج أسوار القدس على باب الخليل قبل ترجله لدخولها عام 1917 لاريك ماتسون، وصورة دخوله امام طابور الحرس ومن خلفه ساعة القدس للمصور نفسه.
صورة دمار فندق أريحا ودمار بلدة نابلس القديمة للمصور اريك ماتسون بزلزال عام 1927.
صورة لأسرى الحرب من الحي اليهودي في القدس يقودهم ضابط من الجيش العربي عبدالله التل وكامل عريقات عام 1949 خلال عملية تبادل اسرى للمصور حنا صافية.
صورة أهالي حيفا العرب ينقلون ضحايا الهجوم اليهودي بمحطة باصات حيفا عام 1948.
يتناول الكتاب تاريخ التصوير الشمسي والفوتوغرافي منذ بدايته الاولى لغاية الاحتلال، مستند على ما يزيد على خمسين مرجعا ومصدرا، وهذا مؤشر على صعوبة البحث ودقته، متضمنا 160 صورة من أمهات النوادر الفوتوغرافية لفلسطين مقرونة بوثائق من أختام ووسائل تروجية ابان الحقبة العثمانية، الانتداب البريطاني الى العصيان والنكبة.
تطلب الكتاب الرجوع الى مصادر فوتوغرافية موثوقة عامة منها: الجمعية العربية للتراث المصور - بيروت، مؤسسة الدراسات الفلسطينية ومجموعة واصف جوهرية فيها، جمعية الدراسات العربية - القدس، أرشيف مكتبة الكونغرس الأميركي، أرشيف الصحافة الحكومي الاسرائيلي - القدس ومتحف الحرب الامبراطوري (الامبريالي) في لندن، وكذلك مجموعات خاصة منها مجموعة المؤلف نصار، بدر الحاج، فائق تماري، رونا سيلا وغيرهم.
ويعتبر الكتاب مرجعا مكانيا زمانيا يمكننا من خلاله دراسة واقع الحال الفلسطيني من حيث الانسان والمكان والإرث الإنساني والفكري لأهل المناطق باختلافها والأثر الحضاري السائد وبطش الاحتلال، وكيف نشأ سوق التصوير فيها وتحولت من الإنتاج الأوروبي للاحتراف المحلي، ليكون نواه انطلاق لدراسات ما بعدها في حين انه لم يكن هناك أي دراسات سابقة مكتملة تظهر حقيقة جهود التصوير المحلي.
وفي الكتاب قسم الباحث المصورين الى ثلاثة فئات هم: المصورون الزائرون، المصورون الاجانب والمقيمون، والمصورون المحليون وهم: جورج صابونجي، بونفيس، دوايت المندورف، اريك ماتسون، دو ماس، استوديو اندر وود & اندر وود، داوود صابونجي، غارابيد كريكوريان، خليل رعد، تومابان، عيسى الصوابيني، رخمان، حنا صافية، استوديو ايليا، دكان الاخوين حنانينا، انطوان كرمي، عبدالرزاق بدران، استوديو كيغام، ناكشيان، يوهانس كريكوريان، بدروس دومانيان، انترابيغ بكرجيان، علي زعرور، بن روثنبرغ، فيلهلم همرشميدت، مصوري الاميركان كولوني، لويجي فيوريللو، الاخوة زنكاكي، انطون كرمي، كارل غروبر، شولتن، ايليا قهوجيان، زارونيان، خليل قدورة، رخمان، اتلانتيك فوتو، عبدالسلام العجيلي، وكالة الصحافة العالمية.
فيما شد انتباهنا صور تنشر لأول مغايرة عن الصور النمطية في الإنترنت والإعلام ومنها:
صورة قبة الصخرة بتوقيع بونفيس عام 1890 على أنها هيكل سليمان.
صورة قبة الصخرة لزنغاكي عام 1890 وتبدو الساحة أمامها فارغة تماما.
صورة مرضى البرص بشوارع القدس لاندروود & اندروود عام 1901.
صورة البدوية الكاشفة الصدر لبونفيس عام 1880.
صورة القارب المحمول على عربات والذي جال القدس عام 1901 حاملا قادة عسكريين عثمانيين.
صورة لحفلة تنكرية ببيت الفرد روك للمصور رخمان مساعد المصور الصوابيني وكانت في الثلاثينيات.
صورة أعضاء المحفل الماسوني في رام الله حوالي عام 1925.
صورة جثمان جوليا مهوي بنعشها وحولها عائلتها عام 1915.
صورة السيد سكافي بتكنيك رباعي مالتي اسكبلوجر لمصور غير معروف عام 1922.
صور المهاجرين اليهود وهم ينقلون الاثاث من البيوت العربية بعين كارم.
صورة الجنرال اللنبي خارج أسوار القدس على باب الخليل قبل ترجله لدخولها عام 1917 لاريك ماتسون، وصورة دخوله امام طابور الحرس ومن خلفه ساعة القدس للمصور نفسه.
صورة دمار فندق أريحا ودمار بلدة نابلس القديمة للمصور اريك ماتسون بزلزال عام 1927.
صورة لأسرى الحرب من الحي اليهودي في القدس يقودهم ضابط من الجيش العربي عبدالله التل وكامل عريقات عام 1949 خلال عملية تبادل اسرى للمصور حنا صافية.
صورة أهالي حيفا العرب ينقلون ضحايا الهجوم اليهودي بمحطة باصات حيفا عام 1948.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق