رعشة حبور تنتابني بعدما أنهي كتابة شوقي إليكِ وبأي شيء اكتب؟ بمداد الفؤاد على جُدُر الزمن وهاتيك عبرات تطفو مع كل حسرة أرزح تحتها لولا كلماتي - نافذتي على الحياة - التي يحذوني الأمل أن تصلكِ - أصلّي لتصلك - وإذ بي اقفو ما لي به علم علّي استقي وارتقي لوصلك ببوح منمق يليق بحلاكِ وبعد ذاك حلمي يغفو بحلم أنكِ قربه
وأنّا بلدُن حبٍ عظيم.
خالد حميدة
وأنّا بلدُن حبٍ عظيم.
خالد حميدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق