مهداة : إلى كل دعي من أدعياء الثقافة والفكر
دجاجلة سيوفهم هزيله
يساوون الفضيلة بالرذيله
جروا في حلبة (الزعران) شوطا
فظنوا أنهم ملكوا (بجيله)
كبيرهم عديم الرأي فظ
ويحشوهم بأفكار عليله
ويزعم أنه القطب المرجى
ويزعم أنه المنح الجليله
ويزعم أنه سر المعاني
وباب العلم للمدن الأصيله
فيفتي في طلاق أو زواج
ويفتي في القتيل وفي القتيله
هو العتريف ليس له مثيل
إمام في القصيرة والطويله
وحول الديك (صيصان) صغار
يرجون (الشعيرة والبليله)
فيقذفهم هواء في هواء
ويطعمهم فقاعات مهوله
يسامرهم بلحن ليس لحنا
وينثر فوقهم عبرا ذليله
ويسعدهم بأشعار تشظت
ويشبعهم روايات دخيله
ففي علم الحديث له اجتهاد
وفي لغة الفحول وفي الفحوله
يمر على المجالس شبه رهز
ويشعلها قناديلا ثقيله
يموء كقطة تحيي شباطا
ويرسل شهقة تكفي قبيله
دجاجلة سيوفهم هزيله
يساوون الفضيلة بالرذيله
جروا في حلبة (الزعران) شوطا
فظنوا أنهم ملكوا (بجيله)
كبيرهم عديم الرأي فظ
ويحشوهم بأفكار عليله
ويزعم أنه القطب المرجى
ويزعم أنه المنح الجليله
ويزعم أنه سر المعاني
وباب العلم للمدن الأصيله
فيفتي في طلاق أو زواج
ويفتي في القتيل وفي القتيله
هو العتريف ليس له مثيل
إمام في القصيرة والطويله
وحول الديك (صيصان) صغار
يرجون (الشعيرة والبليله)
فيقذفهم هواء في هواء
ويطعمهم فقاعات مهوله
يسامرهم بلحن ليس لحنا
وينثر فوقهم عبرا ذليله
ويسعدهم بأشعار تشظت
ويشبعهم روايات دخيله
ففي علم الحديث له اجتهاد
وفي لغة الفحول وفي الفحوله
يمر على المجالس شبه رهز
ويشعلها قناديلا ثقيله
يموء كقطة تحيي شباطا
ويرسل شهقة تكفي قبيله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق