⏪⏬
الحداثة الشعرية إذا لم تكن تجديدا كاملا في اسلوب كتابتها ، فليست بذي معنى كبير، لأن الحداثة تتطلب خطا شعريا واضحا ينتصر لحداثته وتجديده، ولأن الشعر ابن بيئته وحضارته؛ فهو جديرليس فقط، بأن يكون مواكبا لها، بل بتجاوزها إبداعيا، كي يقود مرحلة
التجديد بثقة نحو المستقبل. وهنا أجدني مسشهدا بالمفكر والاديب طه حسين والذي لايماري أحد بأنه لايفهم قضايا الشعر وزنا وقافية ونظما؟ حيث يقول:( لم يعرف الشعر اليوناني القديم قافية ولم يعرف الشعر اللاتيني قافية وابيح لكليهما رغم ذلك من الروعة والخلود مالايرقى إليه الشك. فليس على شبابنا من الشعراء بأس في ماارى من أن يتحرروا من قيود الوزن والقافية إذا نافرت امزجتهم وطبائعهم). كذلك يقول الشاعر والمفكرالعربي أدونيس:( الشعر هو الكلام الموزون المقفى، عبارة تشوه الشعر فهي العلامة والشاهد على المحدودية والإنغلاق وهي معيار يناقض الطبيعة الشعرية العربية ذاتها). كذلك لانشك بقدرة ادونيس على فهم الشعر العربي التقليدي بكل مكوناته الفنية والبنائية والجمالية. هي دعوة لكتابة الشعر وتجديده على اسس حداثية تمتلك كل المشروعية الإجتماعية والتاريخية لهذا النمط الجديد من الكتابة.
الحداثة الشعرية إذا لم تكن تجديدا كاملا في اسلوب كتابتها ، فليست بذي معنى كبير، لأن الحداثة تتطلب خطا شعريا واضحا ينتصر لحداثته وتجديده، ولأن الشعر ابن بيئته وحضارته؛ فهو جديرليس فقط، بأن يكون مواكبا لها، بل بتجاوزها إبداعيا، كي يقود مرحلة
التجديد بثقة نحو المستقبل. وهنا أجدني مسشهدا بالمفكر والاديب طه حسين والذي لايماري أحد بأنه لايفهم قضايا الشعر وزنا وقافية ونظما؟ حيث يقول:( لم يعرف الشعر اليوناني القديم قافية ولم يعرف الشعر اللاتيني قافية وابيح لكليهما رغم ذلك من الروعة والخلود مالايرقى إليه الشك. فليس على شبابنا من الشعراء بأس في ماارى من أن يتحرروا من قيود الوزن والقافية إذا نافرت امزجتهم وطبائعهم). كذلك يقول الشاعر والمفكرالعربي أدونيس:( الشعر هو الكلام الموزون المقفى، عبارة تشوه الشعر فهي العلامة والشاهد على المحدودية والإنغلاق وهي معيار يناقض الطبيعة الشعرية العربية ذاتها). كذلك لانشك بقدرة ادونيس على فهم الشعر العربي التقليدي بكل مكوناته الفنية والبنائية والجمالية. هي دعوة لكتابة الشعر وتجديده على اسس حداثية تمتلك كل المشروعية الإجتماعية والتاريخية لهذا النمط الجديد من الكتابة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق