اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

مبدعين من لبنان، سوريا، والعراق 4 ...* آمنة وناس - تونس

C:\Users\w.s.i\Desktop\صور الضيوف\الشاعرة اللبنانية دورين نصر سعد.jpg
⏪ ...ترجلت من على ظهر القلم، أبحث عن أنفاس للتحرر، ليعترضني حرف بطعم الفرح و الألم، تغريده في النفس كبر، يحمل
عطاء فيه الإحساس أضرم، بخلجات تملأ الصمت سفر، إرادة تحكي للحياة عن شغفها بالحلم، وجدان بالأمل مستمر، روح تعانق جرح العلم، ذات احتضنها خرير السحر، عاطفة تسأل الأرض أن تبتسم، رغبة تأبى أن تنكسر، عزيمة بالمثابرة تتّسم، جنانها على الوجع منتصر، إنسانة عشقها للقيم احتدم، و المحبة في أعماقها تزدهر، لتشتعل دواخلها أدبا ملتزم، و القصيدة من ملامحها تعتبر، هي الشاعرة اللبنانية "دورين نصر سعد".

C:\Users\w.s.i\Desktop\صور الضيوف\الشاعر اللبناني محمد علي سرور.jpg
⏪ ..على ضفاف قلمه يكتبنا السفر، عبر ركائب تقرؤنا بابتسام، المعنى من صمته يعتبر، و الورق بحبره في سلام. الحرف مع دواخله في وصال، فالقصيدة من نبعه تحكي الحلم، تسأل فينا عن عنوان السكينة و الترحال، عبر مسيرة بين الفرح و الألم. يستفهم عن دهشة الواقع، بين أحضان الفصول، عن إرادة نجمها ساطع، عن الرفض و القبول. يبحث عن أرض لا يستنشقها صقيع الحروب، لا تضربها حوافر الدمار، اعتقادا منه بأن الحياة دروب، و بأنها عزيزة هذه الديار. يقول يا وطني لك شهقة الأنفاس، فدمعي بين أحضانك شفاء، لجرحك النابض في الإحساس، لوجعك النازف شقاء، هو الشاعر اللبناني "محمد علي سرور".


C:\Users\w.s.i\Desktop\صور الضيوف\الشاعرة اللبنانية وداد الأيوبي.jpg
⏪...نحمل صمتنا ليتغلغل في جلباب حرفها، فيتمزّق لهيب الفصال و يغرّد التآلف على وتر التناغم، نركب حبرها، بموجه الوهّاج، و نحتضن بالإحساس شموخ شهقتها، من دواخل صَقلت خلجاتها حِرفية الأيام، يكتبنا قلمها أملا و تأمّلا، و نبضا نحو الجرح و الضِماد، تجلس في أبصارنا كلماتها، فنحتسي حكايات الذاكرة و النسيان من ملامحها المسافرة إلينا، معتّقة، تلك المعاني على أهداب أوراقها، تسقي العطش فينا، و تعطّر مزهرية رغبتنا، لنحلّق مع تواشيحها، منا إليها، يلتحف البوح أنفاسها، فيسرّ لنا بأنها الشاعرة اللبنانية "وداد الأيوبي".

C:\Users\w.s.i\Desktop\صور الضيوف\الشاعر العراقي ناصر الحجاج.jpg

⏪ ..يكتب لتشهق أرواحنا بأنفاسه، فتسكننا ابتسامته من نزف الوجع، مع الحرف يسافرنا إحساسه، و لحكايته نرافق لنستمع، يقول القلم نبراسه، و الحبر مع نثره في ولع، القصيدة ترتوي من أكواسه، و الكلمة بمقاصده تينع، المعنى من أعماقه يلملم اقتباسه، و لوشوشاته يجمع، يسأل الحلم أن يقرع أجراسه، أن يحتضن واقعا من الجرح يفزع، يبحث في الذاكرة عن كتابه و كرّاسه، عن بريق لأسواره يرجع، يؤكد بأن الحياة تخيط له لباسه، و الموت فكره أوسع، يؤمن بأن الأمل خير جلاّسه، بأنه وهج حتى مع الظلمة يسطع، هو الشاعر العراقي "ناصر الحجاج".

⏪ ..هي التي ترافقها الحياة، لتوشوشها أن الدرب قدر، و بأن العمر صرخة صداها بين فرح و ألم، هي التي يصادقها الحرف ليمسح الوجع عن إحساسها إذا ما انكسر، مؤكدا بأن الأنفاس لا تستقيم بدون حلم، هي التي بمصاحبة مرقمها الورق ينبهر، و لإرادته يرضخ و يستسلم، هي التي تأخذنا إلى دواخلها عبر سفر، لنحلق معها و بالجنان نلتحم، هي التي تؤمن بأن العزيمة دائما تنتصر، و أنه لن يخذلها جرح أصم، هي التي ترفع القلم مصرة بأن العدل على الظلم مقتدر، و بأن السيادة لن تكون إلا للعلم، هي التي حزنها مهما انهمر، لن تنزف ابتسامتها نحو العدم، هي الشاعرة السورية "وفاء الشوفي".

C:\Users\w.s.i\Desktop\صور الضيوف\الشاعر اللبناني محمد توفيق أبو علي.jpg
⏪ ..هو الذي حمل القلم، و في دواخلنا أسكن القصيد، لينحت جمالا من قلب الألم، و لبلاغة المعاني يصيد، يجالسنا حرفه ليهمس إلينا عن الواقع و الحلم، ترنيمة إحساس في القلب تقيد، تدفّق حبره مغازلا ورقا جزم، بأن رفقته فعل مفيد، هو الذي حدّثنا عن الحياة بين ضياء و ديسم، و بأنها سفر شريد، يخاطب الصاحب و العَلم، باشتياق و بتهلّل شهيد، لمشعل الإرادة يبتسم، و لبريق السلام يرفع النشيد، هو الشاعر اللبناني و الأمين العام لاتحاد الكتاب اللبنانيين "محمد توفيق أبو علي".

C:\Users\w.s.i\Desktop\صور الضيوف\الكاتبة اللبنانية درية فرحات.jpg
⏪ ..الحرف بعاطفتها مغرم و مفتون، يسأل عن موطن الاشتياق فينا، فالقلم بين أناملها موزون، نزفه من ذاتها يروينا، يغرّد الفرح و الشجون، عطاءه يحضننا و يحتوينا، أنفاسه تحرر الإحساس المسجون، تنسج جمالا يغذينا، مرقمها يشاركنا العمق و المكنون، ليتسللنا و يهدينا، معاني تشدونا كأنها حسون، لتطرب دواخلنا فتشفينا، بين حلم و واقع محزون، نتقاسم بينهما المسرّة و الأنينا، هي من الأمل بإرادتها مقرون، و برحيقه تسقينا، هي الكاتبة اللبنانية "درية فرحات".

C:\Users\w.s.i\Desktop\صور الضيوف\الشاعر اللبناني نصر الظاهر.jpg
⏪ ..تأبطنا حكايته و رحنا نسأل عن مكنون الذات و الوجدان، طريق يأخذنا فنعبر خلجات الروح، عبر حرفه ينحت الحياة إنصاف و طغيان، محطات يضيئها شعوره الملتئم و المجروح، المعنى بقصيدته ريّان، وشاحه بعمقه يفوح، يخاطب بقلمه الفرح و الأشجان، نزف يلقّننا عميق الصمت و البوح، يضرب نبض حبره دهشة الورق الأنّان، ليرتاح ألمه السحوح، يصرخ للحلم شهقة الجنان، و محبة الوطن أنور من يوح، هو الشاعر اللبناني "نصر الظاهر".
⏪ ..تحملنا خلجاتها لنتبضّع ثقافة السمع و البصر، بين شهقاتها يختلسنا عالمها ليعانقنا السحر، فتحكي لنا عن ما هو ظاهر و ما هو مستتر، فيض عطائها ترنيمة بها دواخلنا تتعطر، فيلامسنا إحساسها و عبر أرواحنا ينهمر، يسقي عطشا في النفس انحفر، يحدثنا عن تقاسيمها لون بطعم السفر، و حرف يناغم ذاتها و يؤكد أنها الرفيق المنتظر، نرحل مع أناملها إلى حيث كتب استدر، هنا عناق قصيدة بلوحة تشاركا دهشة بمذاق المطر، عبر نشيدهما يهمس جنانها عميقا و في عاطفتنا يستقر، تسرقنا وشوشات صمتها ليشاطرنا شعورها بما يحزن و بما يسرّ، هي التي تلوّح بأن الفنّ سيّد مقتدر، و بأنه ملاذ أين أنفاسنا تتحرر، هي الفنانة التشكيلية و الشاعرة السورية "منى أحمد حمدان".

C:\Users\w.s.i\Desktop\صور الضيوف\الشاعر اللبناني باسل بديع الزين.jpg
⏪ ..يوشوشنا قلمه عن رحلة حصاده و ما قطف، في ربوع حياة تحدثه عن العودة و الرحيل، بين أوراقه نجالس حرفه بين مؤيد و مختلف، نصافح معاني جادت بكل ما هو جميل، حبره بالخلجات ينزف، يحكي عن ذات بين تفسير و تأويل، القصيدة بمرقمه تتشرّف، و بعباراته يتحرر عقلها الرهين، يكتب الصمت لنقرأ إحساسا مرهف، ونتسلل لدواخله فنصافح الاشتياق و الحنين، روحه للحلم تخطف، تسأل الأمل علاقته بجرح السنين، عاطفته بنفسها تعرّف، تؤكد صلتها بالمسرّة و الأنين، إنسان يتأبطه عمق بالسفر ملتحف، و بإرادة تأبى أن تستكين، هو الشاعر اللبناني "باسل بديع الزين".

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...