⏪⏬
ما كان عليها أن تتســـرع . تســـرعـت !!.
ما كان عليها أن تتجـــرأ . تجــرأت !!.
كان عـليها أن تقـلب الأمر برأسها أكثر من مـره .قبل أن تبوح بالذي يختلج بصدرها .بالذي تمنتـه .
و إن كانت شقــيقـتها ،و إن كانت التي حملتها على ظهرها يـوما ما كان عـليها لتتعــجل . جس النبض واجب في مثل هكذا أمور . ما كان ليغيب عـنها هذا !. و لكنها شقـيقـتها . ليست بالغريبة . لم تكن مضطره لمثل هكذا مقـدمات برأيها .
معذوره فهي أم .و ليس لها في الدنيا غـيره . مهذبا جدا ، خجولا جدا . لا غـيرها يعرف ما يحب و ما يكره .لاغـيرها يعرف تعلقه بلويزه و هيامه بها
-- لـم أسمع و لم تقـلي .ردت أم لويزه على طلب شقيقـتها . و أردفت مقهقهة :
لويزه من نصيب من بيده *اللويــز .
ضاقت غرفة الجلوس بالمسكينة . تصبب جبينها عرقا باردا . أحست بدوار .حملت حالها مغادرة . صفـــق الباب ورائها .
-- رحم الله امرئ عـرف قدر نفسه . قال عبد الحكيم لوالدته .
إنبهار الأهل و الخلان بالقـصر الذي شيده عـبد الحكيم ، بعد عـودته من المهجر.السيارة المرسيدس الحمراء .لم يكن ليخفــى .
الخاله و بعد أن جابت القصر زاوية زاوية ، مهنئة أصحابه .ألقت بجسدها على الأريكة الفخمة .
-- كل من عليها فان .خير الزاد التقوى يا بني .موجهة كلامها لعبد الحكيم
و هو يقـدم كأس العصير للخاله
-- عجيب أمركم !!! ركضنا وراء الأخرى فقــلتم هذه .التفتنا لما كنا زهدنا فيه فــقـلتم الأخــرى !!. بلغي سلامي للويزه .
ما كان عليها أن تتســـرع . تســـرعـت !!.
ما كان عليها أن تتجـــرأ . تجــرأت !!.
كان عـليها أن تقـلب الأمر برأسها أكثر من مـره .قبل أن تبوح بالذي يختلج بصدرها .بالذي تمنتـه .
و إن كانت شقــيقـتها ،و إن كانت التي حملتها على ظهرها يـوما ما كان عـليها لتتعــجل . جس النبض واجب في مثل هكذا أمور . ما كان ليغيب عـنها هذا !. و لكنها شقـيقـتها . ليست بالغريبة . لم تكن مضطره لمثل هكذا مقـدمات برأيها .
معذوره فهي أم .و ليس لها في الدنيا غـيره . مهذبا جدا ، خجولا جدا . لا غـيرها يعرف ما يحب و ما يكره .لاغـيرها يعرف تعلقه بلويزه و هيامه بها
-- لـم أسمع و لم تقـلي .ردت أم لويزه على طلب شقيقـتها . و أردفت مقهقهة :
لويزه من نصيب من بيده *اللويــز .
ضاقت غرفة الجلوس بالمسكينة . تصبب جبينها عرقا باردا . أحست بدوار .حملت حالها مغادرة . صفـــق الباب ورائها .
-- رحم الله امرئ عـرف قدر نفسه . قال عبد الحكيم لوالدته .
إنبهار الأهل و الخلان بالقـصر الذي شيده عـبد الحكيم ، بعد عـودته من المهجر.السيارة المرسيدس الحمراء .لم يكن ليخفــى .
الخاله و بعد أن جابت القصر زاوية زاوية ، مهنئة أصحابه .ألقت بجسدها على الأريكة الفخمة .
-- كل من عليها فان .خير الزاد التقوى يا بني .موجهة كلامها لعبد الحكيم
و هو يقـدم كأس العصير للخاله
-- عجيب أمركم !!! ركضنا وراء الأخرى فقــلتم هذه .التفتنا لما كنا زهدنا فيه فــقـلتم الأخــرى !!. بلغي سلامي للويزه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق