⏪⏬
في ذات القلب الذي سكنتِهِ ثمةَ آلافٌ من نبضات القهر، كنتُ دوما أحاول إخفاءها عنك لكيلا تحزني، فظني برقة قلبك جعلني حذرٌ
عليك أكثر من حذري على قلبي الذي تسكنين، لم أفكر يوما بأنْك ستشعلين به براكين الغيرة والقهر المخبأ عنك، ولا كنتُ يوما أفكرُ بغير إقامة هانئة لك فيه، إلا أنّكِ عبثتِ بألغامه بقصدٍ أو بدون قصد لا أدري، لكنّ النتيجة كانت سحيقة لكِ ولي، فقد فقدتِ أنتِ سكناك المرفّه، وصِرتُ أنا بقلبٍ نازف ببراكين لا هدأة لها بعد اليوم...
* رائد العمري
في ذات القلب الذي سكنتِهِ ثمةَ آلافٌ من نبضات القهر، كنتُ دوما أحاول إخفاءها عنك لكيلا تحزني، فظني برقة قلبك جعلني حذرٌ
عليك أكثر من حذري على قلبي الذي تسكنين، لم أفكر يوما بأنْك ستشعلين به براكين الغيرة والقهر المخبأ عنك، ولا كنتُ يوما أفكرُ بغير إقامة هانئة لك فيه، إلا أنّكِ عبثتِ بألغامه بقصدٍ أو بدون قصد لا أدري، لكنّ النتيجة كانت سحيقة لكِ ولي، فقد فقدتِ أنتِ سكناك المرفّه، وصِرتُ أنا بقلبٍ نازف ببراكين لا هدأة لها بعد اليوم...
* رائد العمري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق