⏪⏬
( فَلْيَعْشَقْ هذا القمرُ ظلَّي) فليهدأ هذا البحرُ قليلا،
النساءُ الجميلات يعبرنَ الآنَ...
وأنا سكنتُُ ريحَ الغمامِ وحدي،
يخضرُّ فيَّ عشبُ الأنوثةِ
ينصتُ لصراخ الليلِ دمي
فيكتبني حبرُ الأنينِ سطرَ جنونٍ
كأني الشاهد على قتلي
فَلمَ أموتُ مرتينْ.
سأسعى إلى حلمٍ، نامَ عارياً
لمْ يرتكبْ خطيئةَ الهروبِ
لمْ يذهبْ إلى ضفةِ الخوفِ
فليعشقْ هذا القمرُ ظّلي
وأنتِ ياامرأة من حكايا الليلِ
نافذتي لم تعدْ من قهوة وصباحْ..؟
رمتْ أصابعها نحوَ حنينٍ قديم،
َسَكبَتْ على وجهي حيرةَ الوقتِ
كأنها تعبرُ أطرافَ الجهاتِ
تسرحُ في الريح كناي العبورِ
وأنا أقولُ:متى سيهطلُ مطر الرغباتِ
ويلتذُّ نعاسها بخمرِ الكلامْ.
*سليمان يوسف
( فَلْيَعْشَقْ هذا القمرُ ظلَّي) فليهدأ هذا البحرُ قليلا،
النساءُ الجميلات يعبرنَ الآنَ...
وأنا سكنتُُ ريحَ الغمامِ وحدي،
يخضرُّ فيَّ عشبُ الأنوثةِ
ينصتُ لصراخ الليلِ دمي
فيكتبني حبرُ الأنينِ سطرَ جنونٍ
كأني الشاهد على قتلي
فَلمَ أموتُ مرتينْ.
سأسعى إلى حلمٍ، نامَ عارياً
لمْ يرتكبْ خطيئةَ الهروبِ
لمْ يذهبْ إلى ضفةِ الخوفِ
فليعشقْ هذا القمرُ ظّلي
وأنتِ ياامرأة من حكايا الليلِ
نافذتي لم تعدْ من قهوة وصباحْ..؟
رمتْ أصابعها نحوَ حنينٍ قديم،
َسَكبَتْ على وجهي حيرةَ الوقتِ
كأنها تعبرُ أطرافَ الجهاتِ
تسرحُ في الريح كناي العبورِ
وأنا أقولُ:متى سيهطلُ مطر الرغباتِ
ويلتذُّ نعاسها بخمرِ الكلامْ.
*سليمان يوسف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق