⏪⏬ مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الْحَمِيمَة الشاعرة / شَذَا الْأُقْحُوَانِ الْمُعَلِّمْ بمناسبة عيد ميلادها تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً كل سنة وأنت طيبة شاعرتنا الرائعة شذى مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى.
كُلَّ عَامٍ وَأَنْتِ فَخْرُ الزَّمَانِ = يَا أَعَزَّ الْأَحْبَابِ وَالْخُلَّانِ
كُلَّ عَامٍ وَأَنْتِ فِي أَلْفِ خَيْرٍ = يَا شَذَى الْأُقْحُوَانِ بَيْنَ الْجَنَانِ
كُلَّ عَامٍ وَأَنْتِ مَلْكَةُ قَلْبِي = وَلَكِ الْحُبُّ فِي زُهُورِ الْمَعَانِي
كُلَّ عَامٍ وَأَنْتِ خِصْبٌ وَخَيْرٌ = تَنْشُرِينَ الْإِبْدَاعَ فِي كُلِّ آنِ
كُلَّ عَامٍ وَأَنْتِ يَنْبُوعُ شِعْرٍ = رَقَّصَ الْكَوْنَ مَا لَهُ مِنْ ثَانِي
يَا شَذَى الْحُبِّ يَا مَلَاذَ فُؤَادِي = فِي شِفَاءِ الْأَرْوَاحِ وَالْأَبْدَانِ
كُلَّ عَامٍ وَأَنْتِ دُسْتُورُ حُبٍّ = يَخْطَفُ الْقَلْبَ نَحْوَهُ فِي ثَوَانِي
*حسن عبد المعطي محمد عبد ربه
كُلَّ عَامٍ وَأَنْتِ فَخْرُ الزَّمَانِ = يَا أَعَزَّ الْأَحْبَابِ وَالْخُلَّانِ
كُلَّ عَامٍ وَأَنْتِ فِي أَلْفِ خَيْرٍ = يَا شَذَى الْأُقْحُوَانِ بَيْنَ الْجَنَانِ
كُلَّ عَامٍ وَأَنْتِ مَلْكَةُ قَلْبِي = وَلَكِ الْحُبُّ فِي زُهُورِ الْمَعَانِي
كُلَّ عَامٍ وَأَنْتِ خِصْبٌ وَخَيْرٌ = تَنْشُرِينَ الْإِبْدَاعَ فِي كُلِّ آنِ
كُلَّ عَامٍ وَأَنْتِ يَنْبُوعُ شِعْرٍ = رَقَّصَ الْكَوْنَ مَا لَهُ مِنْ ثَانِي
يَا شَذَى الْحُبِّ يَا مَلَاذَ فُؤَادِي = فِي شِفَاءِ الْأَرْوَاحِ وَالْأَبْدَانِ
كُلَّ عَامٍ وَأَنْتِ دُسْتُورُ حُبٍّ = يَخْطَفُ الْقَلْبَ نَحْوَهُ فِي ثَوَانِي
*حسن عبد المعطي محمد عبد ربه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق