اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

صدر عن الدار العربية للعلوم كتاب «سجين في قصره» تأليف: ويلّ باردينورير

⏫⏪ سجين في قصره
THE PRISONER IN HIS PALACE
صدر عن الدار العربية للعلوم ناشرون في بيروت الترجمة العربية لكتاب: «The Prisoner in His Palace: Saddam
Hussein, His American Guards, and What History Leaves Unsaid, by Will Bardenwerper» جاء الكتاب بعنوان «سجين في قصره» وهو من تأليف ويلّ باردينورير وترجمة بسام شيحا ومراجعة وتحرير مركز التعريب والبرمجة.
في هذا الكتاب يقدم الصحافي الأميركي في صحيفتي نيويورك تايمز وواشنطن بوست ويلّ باردينوربر صورة مقرّبة عن الرئيس المعزول صدام حسين، صورة مفاجِئَةً لا يمكن فهمها إلا بعد سبر غور شخصيته التي قام بها الجنود الإثني عشر الذين أوكلت إليهم مهمة حراسته.
إنهم يروون قصة الأشهرُ الأخيرة التي أمضوها مع الرئيس صدام حسين يحرسونه داخل قصره ويرافقونه إلى مقر محاكمته والأيام والساعات التي سبقت إعدامه. قصص من يومياتهم معه تنم عن التغيير الذي طرأ على الطريقة التي ينظرون من خلالها إلى العدل والعدالة، يتحدثون عن محادثاتهم الغريبة مع الرئيس السابق مرهوب الجانب. صحيح أن تلك المحادثات لم تجعلهم يعتقدون أنه غير مسؤول عن كثير من الأمور الفظيعة التي تنسب إليه، ولكنها جعلتهم يكتشفون جوانب في شخصيته غير تلك التي يسلّط الإعلام الضوء عليها.
لم يعرف السوبر اثنا عشر أبداً صدام القاسي، وإنما صدام السجين الكهل. وكانوا يعتقدون أنهم يفعلون الصواب بتوفير بعض الكرامة لوجوده. ذلك الصدّام الذي كانوا يجهدون لإرضائه كان رجلاً لا يمكن للعراقيين، الذين جلسوا قبالته في ظروف أخرى حين كان في السلطة، أن يتخيَّلوه.
يستند هذا الكتاب إلى معلومات صرّح بها حراس صدام الأميركيون، ومسؤولون حكوميون، ومحققون ومحامون، وكلها تُجمع على أنه شخص متفكر، وذكي، وعطوف، وأبي لم يهب الإعدام الذي كان على بعد خطوات منه.

تأليف: ويلّ باردينوربر
ترجمة: بسام شيحا
الفئة: سياسة/كتاب مترجم
المقاس: 17 × 24 سنتم
عدد الصفحات: 264
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
ردمك: 978-614-01-2896-5




ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...