دَقَّاتُ الْقَلْبِ تُحَيِّرُنِي
وَأَعِيشُ حَزِينَا
وَخَبِرْتُ الْخَلْقَ بِتَجْرِبَتِي
لَمْ أُلْفِ مُعِينَا
وَسَئِمْتُ أُنَاساً مَا عَرَفُوا
فِي الْحَقِّ يَقِينَا
نَادَيْتُ اللَّهَ..فَلَبَّانِي
وَحَفِظْتُ الدِّينَا
وَجَمَعْتُ الشِّلَّةَ تَتْبَعُنِي
وَظَلَلْتُ أَمِينَا
يَا زَمَنَ الْقَتَلَةِ مَا عُدْنَا
نَحْتَاجُ عُُيُونَا
فَعُيُونُ اللَّهِ تُتَابِعُكُمْ
وَتُدِِيرُ كَمِينَا
الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
وَأَعِيشُ حَزِينَا
وَخَبِرْتُ الْخَلْقَ بِتَجْرِبَتِي
لَمْ أُلْفِ مُعِينَا
وَسَئِمْتُ أُنَاساً مَا عَرَفُوا
فِي الْحَقِّ يَقِينَا
نَادَيْتُ اللَّهَ..فَلَبَّانِي
وَحَفِظْتُ الدِّينَا
وَجَمَعْتُ الشِّلَّةَ تَتْبَعُنِي
وَظَلَلْتُ أَمِينَا
يَا زَمَنَ الْقَتَلَةِ مَا عُدْنَا
نَحْتَاجُ عُُيُونَا
فَعُيُونُ اللَّهِ تُتَابِعُكُمْ
وَتُدِِيرُ كَمِينَا
الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق