اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

قَصِيدَتَا زهرة علام ومحسن عبد المعطي محمد عبد ربه .. فِي حدائق الحب


ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏يبتسم‏‏
⏪{1}
 أنا أحبك فهل تصدق ..للشاعرة المصرية : زهرة علام

ماذا لو أطلقت صرخة حب
على العالم، فأفرغت ما به من قلوب

تحمل ألوان قوس قزح السبعة..
وأخاف أن تتناثر إحداها إلى أمي
فتسمع اعترافي الذي لم تسمعه
هل تصدق حينها أنني أحبك؟!
ماذا لو توقفت عن الثرثرة كل ليلة
عن أشيائي التافهة،
وعن أصدقاء ليسوا أصدقاء،
وعن عمل كرهته، ولكنني..
أستمر به رغم كل شيء،
وعن حلم رمادي أحمق
لا أسعى إلى تحقيقه في تكاسل فج..
فهل تصدق حينها أنني أحبك؟!
ماذا لو عكفت على بناء سد
من أحجار عشقي الفضية يمنع
مرور الأخريات إلى ساحات قلبك الفسيحة
فهل تصدق حينها؟!
ماذا لو تخليت عن شوكولاتة صفراء
كنت ستتناولني معها في قضمة واحدة
هل ستقضي على المسافات بيننا؟!
ماذا لو ترفقت باضطراب أنفاسي
حين يختنق القمر ويعجز عن الاكتمال
كما هو عشقك الذي تواريه بكلمات فقيرة مثل:
“أنتِ تكذبين” أو “أنتِ لا تحبينني”
ماذا لو تجولت في حدائق قلبي
وتلصصت على حواره إلى نفسه عنك
وتعثرت في ندبة قاسية تحمل اسمك
فهل تصدق؟!
ليس لك أن تتجاهل شالي الأحمر
الذي يلوح لك وأنا أقف على حافة الوجد
أنتظر أن أراك مندهشا، متأملا
ضحكتي الجميلة الضائعة
ليس لك أن تتجاهل ألمي
الذي التصق بقلبي إلى الأبد
لا تقف بعيدا
تنظر إليّ وأنا أوزع الورود
حتى تفرغ يداي إلا منك
أنا أحبك.. فهل تصدق؟!


⏪{2} 
مَاذَا إِذَا أَعْلَنْتُ حُبِّي لِقَلْبِكْ ... للشاعر  محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

1- تُرَى مَاذَا إِذَا أَعْلَنْتُ حُبِّي = لِقَلْبِكِ هَلْ عَلَيَّ إِذاً مَلَامُ ؟!!!
2- وَهَلْ أَرْضَى بِغَيْرِ الْحُبِّ لَحْناً = لِقَلْبَيْنَا وَقَدْ فَاضَ الْهُيَامُ ؟!!!
3- أُدَلِّلُ فِيكِ وَالْأَوْضَاعُ شَتَّى = وَنَحْنُ عَلَى السَّرِيرِ وَلَا نَنَامُ
4- أَنُطُّ عَلَيْكِ وَقْتَ اللَّيْلِ نَطّاً = جَرِيئاً لَا يُجَافِيهِ ابْتِسَامُ
5- بِبُسْتَانِ السَّعَادَةِ نَامَ قَلْبٌ= وَقَلْبٌ سَرَّهُ ذَاكَ الْقِيَامُ
6- تَقُولِينَ : اسْتَمِرَّ بِعَصْرِ نَهْدِي = وَأَبْدِعْ فِي دُخُولِكَ يَا هُمَامُ
7- أُرِيدُكَ رَاكِبِي وَتَنَامُ فَوْقِي = طَوَالَ اللَّيْلِ يَسْتَعْصِي الْخِتَامُ

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...