بدون تداخل جراحي ،
يعلن القلب ،
بأن الشرايين استدلت طريقها،
ولقاءها عند المصب ،
تمضي الجراح نحو السهول ،
وتعبر الحدود ،كنهرصغير،
في النهار وحين يأتي الظلام،
وكي تشق طريقها ،
ولايكن الامر شاقا ومتعبا،لابد أن يسير بأنتظام،
كعجلة قديمة خلفتها الحروب ،
أو أسلحة استهلكتها النيران ،
قرب أرض الحرام.
*اوهام جياد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق