كم أخطأ الدَّربَ ... الهديلُ ...فمالا
لا يَشتَهيكِ ..... فَحَطَّم .... الأغلالا
أطلِق ...جَناحي...فالفضاءُ...لِخافِقي
لَو ...نَجمَةٌ ... مالَت ... إلَيهِ ... لمالا
غَنَّيتُ ... باسمِكِ ...فانثَنَيتِ ... إلى العُلى
رَيحانَةً ... تَصبو ...... وَ حُلماً... طالا
ما بيننا : فَرقُ المَسافَةِ ........... عاثِرٌ
وَ أراكِ .... في غَبَشِ...العُيونِ ... ظِلالا
أنا ...مَن رسمتكِ ... في الخَيالِ ... كَما أرى
وأنا الذي...أنئيكِ ... فِيَّ ... خَيالا
حاوَلتُ ... أصعَدُ فيكِ ... مُطلَقَ ... عالَمي
فَرَأيتِ ...فيهِ .... المُستَحيلَ ... نَوالا
*
فَتَحَ الجَناحُ ...لَكِ المجالَ ... لِغُنوَةٍ
كِي ...تُطلقيها ... فانهَمَرتِ ....زُلالا
هذا هو التّدبيرُ مِنّي ............. أبدِعي
ماشِئتُ ...فيكِ ...لَعَلَّهُ ..... يَتَوالى
طوفي ... مَمالِكَ ...نَشوَتي ... فَأنا ... بها
فوقَ الذي ... كُنتِ ... اشتَهَيتِ ... تَعالى
*
أدنيكِ...مِنِّي ...تَحتَ ...خَفقِ ... جَوانِحي
وأقولُ ... ما نَبضُ الجَوانِحِ ... قالا
أضمُم يَدَيكَ ... على ارتِعاشَةِ ... صَدرِها
فالجَمرُ ... صالَ بِها ...شَذاهُ ...وَ جالا
أرَأيتِ ...نَخلَكِ ... في صِباكِ... مُعانِدي
لَولا...رَحيقي...فيهِ ... ظَلَّ ... رِمالا
قَد...أبدَعَ الرَّحمَنُ ....فِيَّ ..... جَمالَهُ ...،
فَغَدَوتِ ... ما أبدَعتُ ... فيكِ ...جَمالا
*محمود حامد
لا يَشتَهيكِ ..... فَحَطَّم .... الأغلالا
أطلِق ...جَناحي...فالفضاءُ...لِخافِقي
لَو ...نَجمَةٌ ... مالَت ... إلَيهِ ... لمالا
غَنَّيتُ ... باسمِكِ ...فانثَنَيتِ ... إلى العُلى
رَيحانَةً ... تَصبو ...... وَ حُلماً... طالا
ما بيننا : فَرقُ المَسافَةِ ........... عاثِرٌ
وَ أراكِ .... في غَبَشِ...العُيونِ ... ظِلالا
أنا ...مَن رسمتكِ ... في الخَيالِ ... كَما أرى
وأنا الذي...أنئيكِ ... فِيَّ ... خَيالا
حاوَلتُ ... أصعَدُ فيكِ ... مُطلَقَ ... عالَمي
فَرَأيتِ ...فيهِ .... المُستَحيلَ ... نَوالا
*
فَتَحَ الجَناحُ ...لَكِ المجالَ ... لِغُنوَةٍ
كِي ...تُطلقيها ... فانهَمَرتِ ....زُلالا
هذا هو التّدبيرُ مِنّي ............. أبدِعي
ماشِئتُ ...فيكِ ...لَعَلَّهُ ..... يَتَوالى
طوفي ... مَمالِكَ ...نَشوَتي ... فَأنا ... بها
فوقَ الذي ... كُنتِ ... اشتَهَيتِ ... تَعالى
*
أدنيكِ...مِنِّي ...تَحتَ ...خَفقِ ... جَوانِحي
وأقولُ ... ما نَبضُ الجَوانِحِ ... قالا
أضمُم يَدَيكَ ... على ارتِعاشَةِ ... صَدرِها
فالجَمرُ ... صالَ بِها ...شَذاهُ ...وَ جالا
أرَأيتِ ...نَخلَكِ ... في صِباكِ... مُعانِدي
لَولا...رَحيقي...فيهِ ... ظَلَّ ... رِمالا
قَد...أبدَعَ الرَّحمَنُ ....فِيَّ ..... جَمالَهُ ...،
فَغَدَوتِ ... ما أبدَعتُ ... فيكِ ...جَمالا
*محمود حامد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق