يَرسمُني الخَواءُ
في دَربِ الصَّخبِ
والفَوضَى
طَيفَ أُنثى
تَتنَفَّسُ
من نَعشِ نُجومٍ
تَتَهاوى
في كلِّ لَيلةٍ
صَوتي ضَعيفٌ
يَخرجُ مِنَ الأمسِ المَكسورِ
وحروفي تَهربُ من دَمي
إلى خُضرةِ التَّقويمِ
كَما أغصانٌ يابسةٌ
تتَلهَّفُ لِنُسغِ الرّبيعِ
تَجتازُ الجُدارنَ
في قوقعَتي ..ثُمَّ
تتَعثّرُ بحاضرٍ مَجنونٍ
وعيونٌ تُهلّلُ في سَرابِ الخَطوة
تَردِمُ على نَعشي
زهرُالبنفسجِ
حينَ يَنسَحبُ منّي
غِناءٌ ضَعيفٌ
في المقعدِ الأخيرِ
بينَ الحُضورِ
أتَلبّسُ مَشهداً أزلياً
لمَسرحيّةِ
هذا وِزرُكَ
ادفعْ أحْلامَكَ و اصمتْ
لَكنْ حَذارِ
أنْ تَسقُطَ
*شذى الأقحوان المعلم
في دَربِ الصَّخبِ
والفَوضَى
طَيفَ أُنثى
تَتنَفَّسُ
من نَعشِ نُجومٍ
تَتَهاوى
في كلِّ لَيلةٍ
صَوتي ضَعيفٌ
يَخرجُ مِنَ الأمسِ المَكسورِ
وحروفي تَهربُ من دَمي
إلى خُضرةِ التَّقويمِ
كَما أغصانٌ يابسةٌ
تتَلهَّفُ لِنُسغِ الرّبيعِ
تَجتازُ الجُدارنَ
في قوقعَتي ..ثُمَّ
تتَعثّرُ بحاضرٍ مَجنونٍ
وعيونٌ تُهلّلُ في سَرابِ الخَطوة
تَردِمُ على نَعشي
زهرُالبنفسجِ
حينَ يَنسَحبُ منّي
غِناءٌ ضَعيفٌ
في المقعدِ الأخيرِ
بينَ الحُضورِ
أتَلبّسُ مَشهداً أزلياً
لمَسرحيّةِ
هذا وِزرُكَ
ادفعْ أحْلامَكَ و اصمتْ
لَكنْ حَذارِ
أنْ تَسقُطَ
*شذى الأقحوان المعلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق