الكاتبة الجزائرية د. شُميسَة غَربي تصدر كتابا نقديا “مدن الحكاية في أبعاد التجربة الروائية” عن دار كنوز الإنتاج والنشر والتوزيع بالجزائر يحتوي على 118 صفحة تناولت فيها ثلاث اعمال روائية للكاتب عباس خلف وهي رواية – من اعترافات ذاكرة البيدق التي صدرت عن دار فضاءآت / عمان ومدينة الزعفران من اصدارات الشؤون الثقافية العامة / بغداد وكور بابل التي سوف تصدر عن دار البدوي / تونس.. عالجت الكاتبة عدة مواضيع في هذا الكتاب منها تجليات المكان وسيرة المدينة ،
دلالة الأمكنة هندسة المكان وجمالياته وأبعاده الفنية ، الفضاء الزمني ، أزمنة الرواية ، الزمن النفسي ، الزمن الداخلي والزمن الخارجي ، أسطورة الأحداث ، الأزمنة التذكرية ، الشواهد وتجسيم الحدث ، الذاكرة والحلم ، الاقتباسات ومدلولها اللغوي والمعرفي وفيها تقول الباحثة : تخلص هذه المقاربة لظاهرة الاقتباس في هذه النصوص الروائية إلى التأكيد على أن المبدع أستطاع التأصيل للأسلوب الفني الذي يتساوق وعمق الدلالة في تجسيد المروي ، وخلق الأريحية لدى المتلقي ، حين يدرك هذا الأخير أنه ينبغي فهم العمل دائما بوصفه رسالة إلى جانب كونه موضوعا جماليا وما الأدب إلا عناصر تتضافر لتخلق الجمال وما اللغة إلا الظاهرة الشكلية الوحيدة التي تتيح لنا أن نتعرف على الأدب الذي لايتحقق إلا بها وفيها ويأتي الاقتباس هنا بوصفه تناصا دينيا ليساهم في تعضيد هذه المقولة فكريا وجماليا وروحيا .
دلالة الأمكنة هندسة المكان وجمالياته وأبعاده الفنية ، الفضاء الزمني ، أزمنة الرواية ، الزمن النفسي ، الزمن الداخلي والزمن الخارجي ، أسطورة الأحداث ، الأزمنة التذكرية ، الشواهد وتجسيم الحدث ، الذاكرة والحلم ، الاقتباسات ومدلولها اللغوي والمعرفي وفيها تقول الباحثة : تخلص هذه المقاربة لظاهرة الاقتباس في هذه النصوص الروائية إلى التأكيد على أن المبدع أستطاع التأصيل للأسلوب الفني الذي يتساوق وعمق الدلالة في تجسيد المروي ، وخلق الأريحية لدى المتلقي ، حين يدرك هذا الأخير أنه ينبغي فهم العمل دائما بوصفه رسالة إلى جانب كونه موضوعا جماليا وما الأدب إلا عناصر تتضافر لتخلق الجمال وما اللغة إلا الظاهرة الشكلية الوحيدة التي تتيح لنا أن نتعرف على الأدب الذي لايتحقق إلا بها وفيها ويأتي الاقتباس هنا بوصفه تناصا دينيا ليساهم في تعضيد هذه المقولة فكريا وجماليا وروحيا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق